𝐥𝐨𝐯𝐞 𝐰𝐢𝐭𝐡 𝐭𝐡𝐞 𝐛𝐚𝐝𝐛𝐨𝐲

شيئ جديد

ملاحظة المؤلف:

كانت هذه القصة في ذهني لفترة طويلة وقررت أخيرًا كتابتها. هذا الفصل هو في الغالب لتقديم الشخصيات وإعطاء بعض المعلومات الأساسية حول أليس.

  𝐂𝐡𝐚𝐩𝐭𝐞𝐫 1 :  ~ 𝑺𝒐𝒎𝒆𝒕𝒉𝒊𝒏𝒈 𝒏𝒆𝒘

لقد غمرني المرور عبر هذا الجدار السحري في الرصيف التاسع و ثلاث أربع . مثل شراء الكتب السحرية والعصا لم يكن غريبًا بما فيه الكفاية. كانت بداية قصة مثيرة ولكنها خطيرة ، كانت تلك حقيقة.

أنا أليس ، عمري 16 عامًا وساحرة. لم أكن أعرف عن الجزء الساحرة إلا قبل بضعة أشهر. عادةً ما يتلقى الطلاب خطاب هوجورتس في سن الحادية عشرة. حسنًا ... جاء لي بعد فوات الأوان بخمس سنوات. مات والداي عندما كان عمري عامًا واحدًا ، لذا لا أتذكر أي شيء عنهما. ليس لدي أي فكرة عما إذا كان لا يزال لدي أي عائلة على قيد الحياة في الوقت الحالي. الشيء الوحيد الذي أعرفه الآن هو أن والديّ كانا ساحرين. بطريقة ما يجب أن تكون رسالتي قد ضاعت. وإلا كنت سأذهب إلى هوجورتس منذ وقت طويل ، تمامًا مثل أي شخص آخر.

لقد نشأت في دار للأيتام ، لا أعرف من أنا. اعتقدت أنني كنت عادية  أخرى .فتاة ذات حياة مملة. من حين لآخر ، قد يحدث شيء غريب ، عادة عندما كنت مستائة  أو غاضبة حقًا ، لكنني دائمًا ما ألقي باللوم على مخيلتي الحيوية.

لم أكن لأخمن أبدًا أن هذا القبو مليء بالذهب في بنك السحرة جريغوتس "Gringotts".‏ لقد فوجئت بأقل ما يقال عندما رأيت هذه الثروة الصغيرة تنتظرني. قبل بضعة أشهر جعلوني أشتري كل هذه الكتب مع تعويذات وحيوانات غريبة وجرعات. مرجل ، عصا ، مكونات جرعة ... ، أشياء لم أتوقع  أبدًا بأن تكون حقيقية.

وأعني معهم ألبوس دمبلدور ، رئيس مدرسة هوجورتس للسحر والشعوذة ، المدرسة التي سأحضرها خلال العامين المقبلين. تلقيت رسالة شخصية منه قال فيها إنه سيتأكد من أنني تلقيت دروسًا بشكل صحيح حتى أتمكن من تعويض كل ما فاتني. كما لو كان بإمكاني اللحاق بالسنوات الخمس الماضية في غضون شهرين فقط ، هذا الرجل مجنون! حتى وقت قريب لم أكن أعرف حتى أن السحر موجود ....

لقد تأثرت ، على أقل تقدير ، عندما رأيت هوجورتس وجميع الطلاب الذين كانوا يحملون جذوعًا مماثلة مثلي. بدا كل شيء وكأنه حلم ، لم أصدق أنه حدث بالفعل بعد. لم يكن لدي أي مشاكل في ترك أي شخص ورائي. لم يكن لدي أي عائلة ولم يكن لدي الكثير من الأصدقاء في دار الأيتام التي نشأت فيها. استقلت القطار وجلست في مقعد فارغ ، مندهشة من كل شيء من حولي.

بعد بضع دقائق ، عندما غادر القطار المحطة ، هذه الفتاة ذات الشعر الأشقر الطويل المجعد وجاءت نظرة حالمة في عينيها. "هل يمكنني الجلوس هنا؟" كان صوتها رقيقًا ولكنه واضح.