مجنــ🤣ـــٌونتي ...... الحلقه 18أول ما ركبو في السيارة قعد ساكت لعند ما تباعد عن الحوش بحت فيها وقال طارق بعصبيه : قهرتيني فضحتي بيا اليوم
فاطمه دارت روحها تبكي : أنا أمك وترفع صوتك عليا .. وفوقها تقولي فضحتي بيا
طارق : ليش أنا قلت حكيت شيء غلط
يلي قلته صح أنتي قتلتي فرحتي اليوم
حنان : خلاص يا طارق توا بعد نوصلو توا تتفاهم معاها نحنا في الطريق توا 😭
طارق : لا حول ولا قوة الا بالله .. الصبر
فاطمه : حتي أنتي جايه معاه علي امك
يا خساره وخلاص أنا ربيتكم وتعبت فيكم
حنان : أنتي دمرتي حال ولدك طارق
وحيدك بس شكلك نسيتي وعاجبك عذابه
فاطمه سكتت وما حكتش حرف ، اما طارق كان مضايق ومقهور من أمه واجدرائد اتصل بيه معاذ وبلغه بمسكة الشاب يلي لعب عالسياره وموجود عند الشرطه وأعترف أن معتز هو يلي دزه وسافر برا
انصدم ووقف تاكسي وعلي طول عدا لقسم الشرطة : انا مش طالع من هنا قبل ما نشوفه ونحكي معاه .. من فضلكم
معاذ : راجي بس توا يخلوك تشوفه
حاول واجد معاذ معاهم وقنعهم يحكي معاه بدون ضرر وعلي ضمانته .. عدا لرائد دغري : اسمعني انا توا حكيت معاهم وعطيتهم ضمان انك مش حاتضربه او ادير فيه حاجه .. انا وصيتك وبلغتك من توا
رائد : لا حول ولا قوة الا بالله .. خلاص تمام المهم نبي نشوفه ونحكي معاه
جاه الشرطي وخداه رائد لعند الشاب بس بيناتهم حاجز : أنت لو عندك اشوية انسانيه وضمير ماكنتش فكرت ادير هالتصرف .. علي الأقل خليني بروحي وديرها ، لكن أنت مش راجل لعبت عالسياره ومعايا زوجتي وكنا حانموتو
الشاب نزل راسه : سامحني والله مش عارف كيف نبحت فيك .. عمن عليا الفلوس
رائد ضحك : لو طلبت وجيتني كنت عطيتك انعنبوهم الفلوس لو يخلو الانسان بلا شرف وانسانيه .. مع الاسف انا مش مسامحك ولا حانطلعك من هنا انت لازم تتعاقب في القانون وهما يطلعوك بروحهم
كنت ناوي نضربك ونكسرك بس مش مشكله اصلا يدي ما تستحق نوسخها بيك
لف وطلع من حداه وهو مضايق بكل بكل
معاذ صفقله : كويس شكلك مادرتش شيء
رائد : كله بسببك يا راجل ، المهم امتسك
معاذ ضحك : اي والله بس ما قتلي شن صار في عريس أختك جوه صح اليوم
رائد بضيقه : اها جوه بس ام الدكتور هذي وحده ما اتحشم علي وجهها رافضه أختي وفوقها تقول في كلام يزعل عليها وعلي زوجتي .. لكن انا هالمره مش حانسكتلها والراجل يبيها بالحلال حايخدها غصبا عليها ، هذي مش أنسانه اصلا زي معتز
معاذ هز راسه بحزن : عليك دنيا وخلاص
في أمهات يبو يفرحو بأولادهم وفي يلي تكون فرحانه بتعاسة ولدها الوحيد
رائد : امي الله يرحمها لو كانت عايشه مستحيل ترفض انسانه اختارها قلبي
بالعكس تفرحلي واجد وتبي سعادتي
معاذ : الله يرحمها ويصبرك علي فراقهاالحاج سليمان كان في الجامع مع أحفاده حسن وأيهم .. اول ما وصل للحوش لقاه حمزه يراجي فيه : قتلك يا باتي نبي نحكي معاك ضروري توا الوقت لأن أمس كنت نبي نحكيلك ما صارش منها
الحاج قمعز : خير ان شاء الله شنو في
حمزه بدون مقدمات قال : قررت نتزوج امل بنت عمي ابراهيم وحكيت معاه
هو حاليا يراجي فيك تحكي معاه
الحاج انصدم : جنيت البنت صغيره عليك
حمزه : نصيب انا شفتها هالفتره وخشت لراسي وهي واضح راضيه عليا سألتها وقالت انت ولد عمي ومن هالكلام
الحاج : إذا كنتو راضيين علي كيفكم ربي يهنيكم .. بس شنو حايصير في بيان ؟
حمزه صبا دغري : توا نردها علي ذمتي بس مش حاتكون زي قبل نهائيا
الحاج : حرام لازم تعدل بينهم او تمشي لهلها وتفترقو .. ما تخليها عندك نهائيا
حمزه ضحك : انطلقها ونشيلها هلها باه
وين تبي تقعد ؟ خوها مش مقصر طلع بايع الحوش ومع فلوس يلي خداهم هارب برا البلاد وهو يلي دز الشاب يلعب علي سيارة رائد .. وتقولي خليها تمشي لهلها
مش حاتلاقي حوش بالعكس شارع قدامها
الحاج انصدم : لا حول ولا قوة الا بالله
بس انا زي ما وصيتك اعدل بينهم فاهم
حمزه ماردش عليه وزوجته ردها علي ذمته بعد طلب من أمه بصعوبه وافقت تحكي مع الحاج سليمان .. طبعا هي فرحت توقعت سامحها وحاترد علاقتهم قويه ماكنتش تندري انه حايتزوج عليها