مًجّنِــ🤣ـــٌوٌنِتٌيَ ...... الحلقه 17دق حمزه الباب عليهم بس عمه كان مش قاعد ، ويلي فتح أمل : جيت علي شاني
حمزه بحت في يدها : تي شنو درتي انتي
جنيتي شكلك وعمي وينه قاعد جوا ؟
امل : لا مش قاعد خش تفضل وخشت للمربوعه تراجي فيه يلحقها .. كانت تلف في يدها بالمناديل وحمزه متوتر بس خش جوا وسكر الباب : امل يا بنت شنو صايرلك
امل تنادي فيه : تعال انا هنا نبي نحكي معاك ، فأجبر بخاطري وتعال لو سمحت
خش عليها في المربوعه وقمعز بعيد عليها بحت فيها : ليش ضريتي يدك بهالشكل
امل بدلع : منك لأنك ماتبيش تفكر فيا
حمزه : عليش نفكر فيك راك زي خواتي
امل عصبت : انا مش اختك ماعش اتقولي هالكلام ما تقهرنيش وتخليني نقتل روحي
حمزه شافها اتقرب وقمعزت جنبه أرتبك
امل تبكي : تزوجني يا حمزه ارجوك رد عليا وحطت يدها علي يده مسكتها زينالحاج إبراهيم خش للحوش سمع اصوات في المربوعه قرب بهدوء .. شاف أمل بنته تبكي وهي ماسكه يد حمزه : تزوجني والله نحطك من بين أعيوني بس تزوجني يا حمزه وما اتخليني لأني حبيتك واجد
حمزه : لا انتي فعلا جنيتي اقسم بالله
إبراهيم بحت فيهم وهو يرعش مسك في الباب يلي دار صوت : شنو يلي قاعد ايصير في حوشي .. وكيف خشيت هنا
حمزه انصدم وطلق يدها ماقدرش يحكي
أمل نزلت راسها وغمضت اعيونها ترعش
حمزه قرب من عمه المصدوم : يا عمي أرجوك أسمعني وتريح توا خليني نحكي
إبراهيم بصوت مهزوز : أنت شنو ادير هنا
حمزه بحت في أمل يلي بحتت فيه وتبيه يدير أي شيء وما يفضحها بطلبها ولا كلامها يلي سمعه باتها قبل اشويهابراهيم : نسمع فيك فهمني يلي صاير
حمزه بحت فيه : شوف يا عمي انا جيت هنا نسحبك قاعد نبي نحكي معاك علي موضوع أمل وعشان انا مش براني عليها خشيت وقمعزت في المربوعه سألتها لو هي موافقه عليا نطلبها منك ونتزوجها
قالت انها راضيه واني ولد عمها ومستحيل ترفضني .. توا القرار لك أنت في النهايه
ابراهيم بقهر : هي قالت تزوجني يا حمزه كانت ماسكه يدك وواضح تتجدا فيك
حمزه : لا أنت فاهم غلط صدقني
بس الواضح أنك مش راضي عليا صح ؟
امل طلعت بسرعه من حداهم وخشت جوا
ابراهيم : انا ما قلتش اني مش راضي عليك بس يلي شفته قدامي صدمني
حمزه : انا اسف كان المفروض مانخشش في حوشك بدون تواجدك سامحني يا عمي وصبا مسك يده باسها وباس راسه
قبل ما يطلع قال عمه : البنت بنتكم يا حمزه وفي اي وقت تفضلو خدوها حتي بدبشها أنت ولد عمها وحانطمن عليها معاك
حمزه قرب باس راسه من جديد : الله يطولنا بعمرك يا عمي توا نحكي مع باتي عالموضوع وربي يتمم علي خير .. توصي علي شيء قبل ما نمشي يا عمي ؟
ابراهيم : سلامتك يا وليدي وسلم علي باتك .. قوله نراجي فيه في أي وقت
أبتسم حمزه وطلع من الحوش دغري--------------
زمرد توجعت : اه والله حسيتها الطيحه
رائد حضنها : اهدي خلاص والله مش عارف شنو يلي صار وليش السياره صار فيها هك فجأه .. توا نتصل بحمزه يجي
زمرد ترعش : اتصل بيه والله خايفه بكل
رائد : انا معاك ما تخافيش يا بنت مفهوم
واتصل علي حمزه رد عليه : الو نسيبنا
رائد رد : اهلين والله نبي انتعبك معايا
حمزه : خير ان شاء الله قولي وحاضر
رائد : اسمعني انا قاعد في طريق المزارع معايا زمرد مانقدرش نمشي مع حد غريب
حمزه : شنو تقول يا راجل .. جايكم توا
رائد : نراجو فيك ما أطولش علينا
حمزه : طياره والله 🛫 وسكر الخط
قعد يسوق بسرعه وأنشغل عليهم واجد
بعد وصل شافهم نزل بسرعه : شنو في
رائد : والله مش عارف كنها السياره مابتش اتوقف حاولت نوقفها بلدتني
والله ما خطرش علي بالي شيء غير أني نمشي للمزارع وأنط منها انا وزمرد
حمزه : الحمدلله على سلامتكم
نجوتكم كبيره .. هيا تعالو معايا
زمرد ترعش مسكت يد رائد والمشاهد يلي صارن معاها توا ماقدرتش تنساهم
رائد خايف عليها مسكها وفتحلها السياره
حمزه ولع سورة البقرة لأن أخته ترعش وهي تحب السوره هذي واجد وتتريح فيها