(الجزء الثاني من رواية Chair
الرواية لا تزال هادف وستتحدث عن مرض من الممكن ان يكون ثغرة ، الا انه ليس فشل ليثبت لك الكثير من الامور التي يجب ان تراجع حساباتك اتجاهها من خلال اولاك الاشخاص الذي اعترناها .. بطل .
لذلك اذا ما حصلت تفاعل ببالبارت ، رح امسح الجزء الثاني من اليوم اقول عشان ما اكمل و ما في دعم و لا قراء ، لذلك اتمنى من كل وحدة قالت نريد بارت و أوايد تعلق وتبدي رائيها ، عشان استطيع انزل بارررت اخررررررر
اذا وصلتوا الفوتات اكثر من 100 و الكومناتا اكر من 500 رح انزل البارت الثاني لليوم مباشراً ! وصدقوني سويت هالجزء عشان انا مشتاقة طلتكم !
-----
" هاي آب ... لتقطي "
كرستين رفيقة عملي وزميلتي الحالية هي من تلفظت بهذا وهي تقوم بمناولتي كعكة التفاح التي لا بد بانني بالفعل اتوحم عليها ..فعلياً
" ستمضين اليوم برفقته ايضا ؟ اعني هاري؟"
سألتني لابتسم الان و انا امشي طريق الخروج من الشركة ..
" لا اعلم ، نحن نقصي اليوم معاً , فهو متواجدً دوما ً، ورسمياً نحن معاً "
عنيت علاقتي بهاري و انا اتصيد ملامحها المركزة على ما أقوله و الفض بفضول .
" هل ستنتقلين للعيش برفقته ؟ "
قالت لي مستنده بيدي ونحن نعبر من البوابة الخارجية من مقر العمل
" هما اسبوعان التي قد مرا منذ ان عدنا الى بعضنا البعض ، لكن لا اعلم اشعر بالمبالغة ان انتقلت برفقته بهذا الوقت ، اعني للعيش معاً , خطوة كبيرة , فهمتي ما اعني "
صارحتها لتنعقد حاجباها بسترسال
" لما ؟ انتي حامل بطفلة الان , أعني هذه ايضا خطوة كبيرة وجاديه جداً !"
سالت و اجابة ؛ لا اريد ان احتار فانا اعلم بها , كرستين غبية و بطيئة الفهم .
" نعم اعلم ، لكن هو لم يطلب مني هذا ، وفي الحقيقة انا ..انا اشعر بالألم الكبير اتجاه جوزيف الى الان !"
" توقفي عن الدراما ، الرجل قد فارق الحياة الان و لا يمكن ان تلومي هاري على موته "
" بالطبع انا لا اقول هذا الان كرستين .. اع.."
قبل ان ابدأ بالشرح يجب ان اصمت و لا امدد الكلام اكثر ، لأنني اعلم بان لا يوجد احدا سيفهمني ، و من جانب اخر انا متعبة حقا و لا استطيع المجادلة .
" اتعلمين امراً ، انسي الامر انا يجب ان اذهب الى المنزل الان!"
" حسنا من الممكن ان اتي لأضع اليك الملفات في بريد منزلك !"
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)