( بناتتتتتتتت لو سمحتوووووووووا نحاول نعلق بدري شوي و الفوتات لا احد ينساها عشان ننزل البارت يومياً , يومياً في بارتات وتقروا من البارتات مو حماااسسس.. اذا انا ذات نفس متحمسة
المهم اليوم البارت مرة طووويل , و اشوف فقرة مو معلق عليها ابكي لين باكر الصباح , المهم يالله نعلق ونكون امورين كذا و لح الان التعليقات المصرية متعليه الصدارة لذلك بلشت اتكلم مصري كويس عل شلون عيل .... المهمممم 170 ىفوتتتت و600 كومنت لان البارت طوويل , وما يمنع يكونوا اكثر , اهبكمممم يا زولاااتتتتت )
___
لا اعلم ان كان يحق لي ان انزعج ات رايتها هي مبتسمة بينما انا فقط لا استطيع ان ابادر بالابتسامة و غلى الاقل في يوم بمثل هذا لليوم ..
" انه عيد ميلاد شقيقك ، لذلك اسرعي قليلاً آب الضيوف على وشك المجيء !"
نكزت كتفي امي و انا اقوم بتعبأة هذه البالونات الحمراء امامي !
اكاد ان اعترف بانني الى الان لم ارى هاري منذ ذلك اليوم ! او بشكل اوضح انا احاول ان اتفاداه بشتى الطرق .
لكن بمثل هذا اليوم لا اظن بأنني سأستطيع .
" ساندرا ، لقد وضعت القالب و اشرفت على البوفيه ، كل شي متم على اكمل وجه ابنتي"
جدتي من قالت الى امي التي كانت فقط متوترة و متحمسة بالان نفسة و هي تشير
" انا حقا بحاجة الى الاشراف غلى هذا امي جميلتي ؛ لكي لا يكن هنالك ايت عيب لأول يوم ميلاد لصغيري !"
بتصفيق اليدان قد رلت امي ، جدتي قد جلست بمكانها مباشراً و انا فقط اشرفت على نفخ هذه للبالونات و انتهاء الامر .
" كيف هي صحتك الان عزيزتي ؟ هل انتي بخير ؟"
جدتي من قالت ، اشعر بانها تعبث بخصلاتي المتناثرة على ظهري .
" نعم انا متحسنة كلياً جدتي لا تقلقي "
" اذا لما وجهك ذابل ؛ منذ ان رايتك و انتي تبدين لستي الاولى ! اعني سخافتك و حركتك او حتى فضول ثرثرتك بالكلام ليست الاولى "
ابتسمت بهدوء ، اعني انا حقا بدأت اعترف بانني بائسة و هذا مبان على ملامحي .
" لا انا فقط لا اضع المكياج "
" ومنذ متى تضعين آب ! "
" اتظنين بانني كالصبيان جدتي "
احاول ان اضيع الموضوع .
" لا بل لان حفيدتي تملك وجهه لا يحتاج الى تلك الالوان !"
" اين صديقك اذا ؟ اعني هاري "
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)