ما تلاحظو اني السة انزل بارتات يومياً
الفقــــــــــــــــــــــــرات ليش ما علقتوا عليها في البارت الماضي ... هااااااه لــــــــــــــــــــــــيش *بصوت سلوى المطيري*
المهم , يللي تؤريد تدعمني و تعلق ع الفقرات فهذا من زين اصلها و الله لا يحرمني منها و الله بيرد لها هالجميل بميزانها , انا ما جالسة اكتب اثم , جالسة اكتب ششغله هادفة و مسليه بالان نفسوو لذلك يللي ما تريد تدعمني بشي احب اقولها ما هميتيني !
واذا حصلت الفوتات تعدت 100 و الكومنتات اكثر من 500 بنزلكم بارتين بكرة , وعد !
لذلك enjoy bitchs
________________________
بقيت منتظرة تواجده و منتظرة ان يأتي الي , هذا ما اعتبره شجاعة و قوة صبر مني ان اظل صامدة الى هذا الوقت , لما علي ان اشك بكلام كرستين الان و لم اشك به سابقاً , فهو ليس بجواري مثل ما اعتدت عليه دوماً ! ليس بجوار عيناي بكرسيه المتحرك الذي انا من علي ان يحركه به احيانا حتى و ان كان الكتروني ..
" ما بكي كالمجنونة ابنتي , تمشين ذهاباً و ايابً توقفي عن هذا اريد ان ارى المسلسل "
امي من كانت تقول , ابتعدت عن كوني امام الشاشة و انا اجلس بجوارها , بغض النظر عن الوضعية التي هي بها , فهي تقوم بإرضاع ايزيكال بينما انا جلست بجوارها .
" امي هاري اخبرني بانه سوف يأتي الي بعد ان ينتهي من الاختبار , الا ان الشمس قد غربة وهو لم يأتي ! "
" ضعي اليه رسالة .."
لم ترف عيناها الي و لا تزال على التلفاز الا انها اجابتني
" انا لا ريد ان اكون حذقة و مزعجه الا انني وضعت اليه رسالة بالفعل , و اعدت التأكيد الا انه لم يأتي الى الان و لا اريد ان افرض رايي اليه اكثر ! اعني هذا هاري صديقي قبل ان يكن حبيبي و اعلم بانه سينزعج عاجل ام اجل و يخبرني هذا في وجهي , و انا لا اريد ان يقوم بتدمير ما تبقى من جبهتي !"
اثرثر بطريقة سريعة شارحة نصف ما بقلبي من توتر انزعاج , فالنصف الاخر معلق بتلك الجارة التي وجدة كرستين سيارتي في مواقف منزلها , ومع علمي بان السيارة برفقة هاري..
" يا اللهي هذا هراء و انا حقا مستاءً من .. "
أصــمتي قليلا تبا لكي من فتاة , اللهي انا لا اعلم من من اجدها , منكي او من شقيقك او من والدك ! "
صرخت علي امني بنفاذ صبر
" أمـــي ! "
لا ازال اتذمر
"اغربي عن وجهي و الا اقسم سوف اضربك بكوعي "
لقد وبختني ! ارتفعت بجسدي و انا احاول الابتعاد الى مكان قريب لا اشعر به بالضوضاء , و بالان نفسه اريد ان اراه واشكوا اليه .
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)