( ما نزلت لاني زعلان قلبي , و اللهي
زعلانه حيل عليكم , كتو شعلة ملتهبة بالتعليقات لنهاية اشوف كل حد ما شاء الله معلق , شكلكم بديتو تملوا لا سمح الله ! لكن انا قلت ابدا رح انزل البارت يوم الخميس وللاسف ما في احد هتم , طيب الجمعة ما في احد مهتم !
مى بنهتم يا ترى بنات , ارجوكم ما احب ايد الكلام كل مرة لذلك احبكم ياخي , حبوني و علقووووا ع كل الفقرات و اذا ما علقتوا بخنق نفس بكلنكس باكر الساعة 3 الظهر
190 فوت و 600 كومنت و ينزل البارت الثاني لا تناقشوني باي , احبكم باي يالله روحوا )
علقوا على كل الفقرات يالله انتضركم قبل لا اسير ارقد
__
" ماذا ابي ، لما جررت يدي بهذه الطريقة ؟"
اقولها الى ابي بمجرد ان شعرت بمسكته على معصمي , لاقاني على درج المنزل و انا في طريقي الى غرفتي , اعني كنت .
" ابي انا حقا متعبة ولست بالمزاج للنقاش في ايت امر ، لن امسك بايزي لدي عمل قام بالتراكم علي , و السبب كوني يجب ان امكث هنا فالمنزل من اجلك و من اجل هاري !"
اتذمر و انا اتنهد بمجرد ان توقفنا امام باب المكتب المخصص اليه .
" انا لست مرتاح !"
ابي غاضب ، ومتحدد بطريقة تجعلني انظر اليه بطريقة اكثر جاديه الان .
" ما الامر ابي ؟ ما الذي حدث ايها العجوز الوسيم "
لا استطيع عدم المشاغبة ، لكن من جانب انا اريد منه ان يهدئ وانا اضع يدي على كتفة .
" انا لا امزح آب ! لا امزح ابدا "
" حسنا ابي فهمت وقلت لك ما الامر؟ "
" تتصرفين وكأن شي لم يكن ! لما انتي باردة الى هذا الحد ما الذي يدور معك ؟ وما خطبك "
" الى الان انت تراوغ ابي !"
بدأت اتوتر .
"ما العلاقة الحقيقية التي تجمعك بهاري ؟" *قولولو قولولو قولولو قولوا الحقيقة , خلاص كملوا *
راسي قد رفعته و انا احاول ان ابعد ناظري عن ابي ؛ فانا بالفعل بدأت علاقتي بهاري كوننا حبيبان تُثير الشكوك .
"هاري صديقي المقرب جدا ابي ؛ و انت تعلم كيف هي علاقتي به "
" تعنين بان لا يوجد هنالك شي غير الصداقة ، اعني لكونكما عدتما الى بعضكما البعض كحبيبين ؟"
" واذا حدث ابي ؟ ما المشكلة بذلك"
رفع يده وهو يصفح بها بالهواء وكانه فقط يحاول ان يستوعب ما قاله لساني المدعي اليه .
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)