Ch:105

3.9K 341 457
                                    

*كيفني وانا ساحبة ، لاحظتووو ولا ما لاحظتوو ، رغم انو مو سحبة عن قصد للامانة ؛ لان الاشتراك بح عندي و ضيييم ضيييم ..

كنت ناوية واللهي اليوم اني ما انزل بارت واكمل سحبة لين باكر ، بس قلت واللهي ما يهونوا عليي وقلبي عورني ..

المهيييم 140 فوت ، و 400 كومنت و رح ننزل البارت الجاي حاولوا تحركو شوي عشان ما نضيع على بعض الاحداث ! ونقراء على طول .

البارتت طووويل ، اطول بارت بالعالم ، واذا ما شفت كل البارتات معلق عليها بعلقكم اسبوعين بدون بارت (وقد اعذذذر من هنننذررر يا بيناتتت ) 👹😈

_______

" ما الذي حل بسيارتي ؟ "

اقول و انا اشير بيدي إلى هاري و أمي الجالسان على الاريكة محملقان ببعضهما لوهلة لم تستديم طويلا الا وهما يحملقان بي انا الان هما الاثنان  .
لا ازال واقفة بوضعيتي ، مربعة اليدان و نظري اليهما الاثنان لافت .

" ولما تتهكمين الينا نحن.. اعني.."

" بدون ان تعني ما الذي تقصدين بهذا ابنتي ؟ ولما علينا ان نقوم بفش عجلاة سيارتك !"

امي من قالت ، انا متاكدة بأن كل الذي يحدث من هاري ولكن لا يمنع من تدخل مساعدتها !

"مرحبا .."
نظرت إلى مكان الصوت و هو صوت ابي من حضر وهو يتماشى القى السلام الى امي بحتضان  ، بينما انا فقط عيناي مدرجتان الى مكان هاري الذي كان فقط يقوم بالحملقة بي.

" مرحبا صغيرتي "

ابي من قبل وجنتي الان ، بغض  النظر عن كل هذا انا افتقد هذا العجوز كثيراً ، لقد كان منهمك كثيرا في العمل ورحلت الى رحلة اليخت تلك جعلت مني لا اراه البتة سواء لدقائق يومية .

" مرحبا ابي !"

" كيف حال صحتك الان ؟ اخبريني كيف تشعرين ؟"

الوحيد الذي قد سألني هذا السؤال منذ ان اسقط ذلك الطفل

" اتعلم بانك الوحيد الذي يسألني عن حالي ، شكرا لك ابي !"

ضحك ابي وهو يضمني اليه اكثر ويضرب بيده على كتفي بترابت الان ليجعلني اتعمد بالتلصق به حتى و ان كانت يدة ثقيلة  .

" ما رايكم ان نذهب لتناول العشاء في الخارج ، انا حقا مفتقد عائلتي واتوق الى المشاركة !"

" نعم  ! في الاونه الاخيرة كنت منشغل جدا حبيبي "

امي من قالت ، وصوتها جعل مني ان التفت الى هاري الجالس بجانبها ، شي بي يجعلني رغما عني ابقى احملق به باحساس استشعرة له فقط  ، هو  ينظر الي الى الان ولا اعلم ان كان هذا شرود ام تركيز على شي ما بي  من نظراته الملقات لي ..

" انا لا استطيع ان اتي برفقتكم !"

تمنعت مبعدة عيناي من عليه

After Chair .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن