( السلام عليكم الزوينات ديالي ، افتقدددتكم كوومة و اللهي بس نا علي اعذروني مريت بوعكة صحية طوويلة خلتني ما اقدر اتحرك حتى !
المهممم تصدقوا في درامة جديدة صايرة لمشهورة هنا بالواتباد عارفة نفسها ! المهم انها توقحت علي و من طبعي ما احب دائما ارد على النباح ..
بس ما عليه هالمرة خل اثلج صدرها وارد عليها كتابيً . واقولها يا فلانه : ( ستفرحين بتوسليِ ، الا نكِ لن تنالي ابتسامة خسارتي )
#هوووهووللاسف في ناس تفهم اني لما اقول لمتابعيني اني بحاجة لدعمهم انه خلاص زارا صارت بلا شهره ، للاسف الحق اصبح توسل ، و الاحترام غرور ، اما قلت ادب و مصخرة وحش صار اوه ام جي انتي واو انا احب هذا كتيباايهيتي
160 فوت مع 400 كومنت وبينزل البارت التالي
واذا شفت وصلوا الفوتات 100 مع المومنتات 200 اليوم رح انزل البارت اليوم ! حاسة اني مشتاقة الكتابة حييل !_
انا لا اجد الكلمة المناسبة التي تعبر عن الشعور الرائع الذي قد غمرني هذه الليلة ، شعور افتقده ولا اريد التناسي ابدًا او حتى الاستيقاظ فو بالفعل كالحلم الرائع , فهذه المرة الثالثة التي يقول بها لي شاب بأنه معجبً بي آ[ أوسكار وايضا ماذا , هو ينتظرني امام باب منزلي بآصال
هو نعمة وسحنة جيدة للإيجابية قبل ان اذهب الى العملية التي ستجرأ على استئصال جزء من اجزاء جسدي .
" كانت ليلة رائعة بالفعل آب ، وحقا اشكرك على تقبل الامر الذي قلته اليك "
يقول الي شارحً بتذكير موضوع أعجابه بي الذي تلاه ليكون اليوم كموعد حقيقي برفقة خوان وليس فقط يوم قضيت به الوقت .
" نعم بالفعل ليلة رائعة "
الان اقولها انني لا اريد ان اعترض على تقبيله الي في هذه اللحظة , هناك شي خاطئ فهو اقترب مني بالفعل ليقوم بتقبيل شفتي الان ! مبالغ وغير منطقي لفتاة بمعاناتي بهذا الوقت , الا انني لن افزعه مني
ابتعدت بترابة بمجرد ان استمعت الى القطة الهاربة خلفي ، تبا هذا مخيف الا انها تجري و لا كأنها قد مرت , ماشية فقط , قطة حمقاء !
" تصبح على خير خوآن!"
" وانتي ايضا ، سأنتظرك غدا لنخرج ان كان هذا يناسبك "
هو يحاول ان يعود الى دعوتي من جديد , يا الهي سيد عضــلات
" كنت اتمنى حقا ، الا انني مضطرة لجمع حاجياتي من اجل السفر !"
" سفر؟ الى اين ؟ "
" الى المانيا !"
" واو ، هذا مفاجئ فانتي لم تطري هذا الامر طوال السهرة !"
لا نزال نتناقش امام باب منزلي الخارجي انا وهو ، الوقت متأخر و اتوق ان اذهب على الحمام لذلك لا اجد بان لأسئلته اجوبة متاحة لدي .
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)