( اعتذر اعتذار كبير عن عدم تنفيذي للوعد البارحة , بس ما عليه انقطع علي النت ودوبني دفعته ونزلتلكم البارررتتتت , اعتذر مره ثانية واللهي مشتاقتلكم و اكون متحمسة لتعليقاتكم كل يووووم
المهم اريد تتعدا الكومنتات اليوم 600 نقدر صدقوني نكسر هالعدد , بس بدون التعليقات الفيك تبع الارقام يا مدرسات الرياضيات ركزو معي , نحنا ببارت مو بحصت ترقيم ههه , المهم يوصل البارت اكثر من 600 كومنت ( حقيقيين) و 180 فوت , ارجووكككككككككككككككككككككككم نقدددرررررررررررر)
___
" واو "
همستها الى نفسي بشرود , لا استطيع ان اتحامل , منذ ان قال الي هاري الجملة هذهِ ، اشعر بانني سوف ابكي او حتى سوف اقوم بوضع يداي الاثنتان على رقبته و اقوم بخنقة كحل يريحني كصديقة أو حتى كحبية سابقة تكن بعض من المشاعر اليه . ..
" وهل .. وهل انت سعيد بذلك ؟ اعني هل تود ذلك .."
" قطعاً لا ، انا فقط اصدرت احتمال واردً جداً , لا اريد منه الحدوث و بالأخص في هذه الايام التي ارى بها حالتي تتدهور .."
" لا اشعر بأن موضوع صحتك هو الامر الحقيقي ، اعني انا لم اقتنع ! "
ما اشعر قلت , و انا اترابت بتقرفص شادده بقدماي الي و انا التفت بنظراته المتوترة الي ؛ فانا اعلم بما انه قام بالتردد فهنالك سبب اخر..
"انا .. انا لا احبها ذلك الحب الذي يجعلني اريد منها طفل أو حتى مستعد لذلك "
" اذا لما قمت برفقتها علاقة جسدية بما انك لست متأكد"
برغم انني احترق الا انني فقط انتقش كصديقة مقربة مثل ما انا وددت ان تريحني هذه النبرة بقدر ما هي كانت تفعل سابقا عندما اتحدث اليه .
" لا اعلم .. اعني هي من اصرت ، وانا بدون شي كنت ثمل "
"تستطيع ان تتحكم بثمالتك هاري انا اعلم بك ،وايضا ... لما انت في هذه المرة تحديداً لم تقوم بوضع ايت وقاية .."
جوابي يبد اكثر توتراً من الذي قاله الي هاري ، واعلم سبب ذلك ، فانا لا اشعر بالارتياح من التحدث بهذا الامر بالأخص برفقته .
" هي مرة واحدة التي قمت بها برفقتها و بذلك الان كنت حقا حقا غاضب ، اعني !"
هل يجب علي ان اسأله عن المرة التي قد فعلها بها او اليوم ؟ اعني ان قمت بهذا مباشرا سيبان على نبرتي الفضول اكثر من كوني احاول ان اكون مستمعة جيدة الى صديقي المقرب
" لتضع لها فحص و انتهى الامر "
"وتظنين بان هذا سهل ،اعني انا بدون شي لم اكن اريد ان اواجه الحقيقة بهذا ماذا وان اكدت الي هي ذلك ، فهي بالفعل قد قالت بشكها ، اللهي هذا جنون "
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)