رقم البارت اليوم حلو و اتمنى يكون التفاعل مثلة حلو ، يقولوا الكل خلص انتحانات الحينة اظن يالله وقت الهمه و الحماس خل نرجع !
يالله يا روحي انتي وهي بطلوا كسل عشان ما انام معاكم انا بعد ! حتى احس مو من طبعي اجلس مدة مو منزلة هههه
المهم 150 فوت و 300 كومنت يللي صارو كثير عليكم تجيبو هالعدد ، الله كبير ..___
" انت احمق "
قلتها و انا اقُبل وجنته بعيداً عن طلبة الذي قد تلفظ به الي الان ، اعلم بأنني توقفت مبتعدة عنه لانني اتحجج قبل ان اكون اريد ان اذهب لأقوم بتحضير نفسي لخروجي برفقة شايلوة وتاف ..
" الى اين ؟ "
" سأقوم بتعديل حلتي ! واتي بحقيبتي لنذهب لمقابلة رفيقتاي . "
توقفت و انا انظر الى وجهه الذي يبان عليه .. الاحراج ! يعقل بانني قمت بكتمة .
" حسنا!"
" انزعجت ؟ "
قلتها اليه بسؤال قد اكون اعلم بإجابته
"لا .. ارتدي قميصي هذا ولا تزيليه ، فقط ارتدي خُفان طويلان *بوت * "
" اوه حقا ؟ انا املك واحد رصاصي اظن بانه سيناسب اللون الازرق البحري الذي ارتديه !"
" حسنا اذهبي الان وارجوا ان لا تتأخري "
يقول الي شاردً بيده على جيبين بنطاله محملقً بالأرض التي يمشي بها ذهابً إيابً عابرة انا وحملقتُ بزولة المعبر الي .
رفضي ازعجه وانا متأكدة من ذلك قبل ان يعترف الي فهو هاري ليس ايت شخص ..لكن ماذا عساني ان افعل ، انا مضطرة ان اردعه حتى وان كنت مفتقدته ...
" هل انتِ متوترة؟ "
هاري يقول الي و انا فقط احملق بالطاولات بمجرد صونا انا وهو معاً الان ، معدتي اشعر بانها تؤلمني و كأنني سأنقبض .
" نعم .."
" حسنا تنفسي بوضوح !"
" وهل هذا ينجح ؟ "
" ا..نعم نعم ينجح ، جربي ولن تخسري شيً "
" حسنا "
نحن نتساير متهامسان ومتماسكان بأيديي بعضنا البعض ، و مثل ما اعترفت سابقً انها عادة لم استطيع التخلي عنها بعلاقتي برفقة هاري الذي هو الان مرابتا على يدي بإمساك الان !
" ها هم هنالك .. تبا تاف جميلة .."
هاري من يهمس ويقول وانا فقط التفت اليهما ، يبدوان منتظرتان و مثلي تماماً متوترتان !
" مرح-با.."
لما علي لت اكون روتينية انهما صديقتاي ، اللهي هذا التوتر يقتل لساني .
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)