( البارت اليوم كيبييي كبيييرررر وانا حددي متحمسة اعرف تعليقاتكمممم واقراااهاااا ارجووو من الجميعةالتعيق موووحدة و ثنتييين ارجوووكممممم بناااتتت كلنا عندنا امتحانات بس ما يمنع انو ما عندنا وتلفوناتنا و قرينا البارتتتت اذا نعلققق ما عليه تحملوني بس عشان يبقى لهارواية بصمة عندي و اذكرها فيكم و بتعليقاتكم لها معنى ..
اجوكم لا تخلوني امسحهاااارح ينزل البارت الجاي بعد 190 فوت و 700 كونت رجاءً بدون تعليقات لنقاط و ارقام رجاااءءءءً ارجووكمممم )
_______
مستندة انا على سور الدرج و انا فقط احدق بالمجموعة ، ابي و كلوديا وامي المواسيان لها وهي بينهما توسط !
" هل علي ان احتمل كل هذا ؛ انا لا اعلم ما علي ان افعله الان ، انا حتما سئُجن !"
كلوديا لا تزال تبكي و من المستحيل أن اصنف دموعها بانها كاذبة و بمساق غير صحيح ، فابلون عيناها المغموران بالاحمر او حتى لونها الذي بدا ارطب بدموعها يثبت حرقتها .
"هاري يتعرض للكثير من للضغوطات في الايام القليلة السابقة ! وانا حتما اعلم بالسبب ؛ اعلم به جيداً "
ابي التفت الي وهو ينظر ، قلبي ينبض براتعاب الان فا بالطبع انا المعنية الان بهذا الحديث الذي يرمي اليه وقال .
" انا قلقة عليه الا انني لا استطيع ان ابين عكس ذلك ، انا يجب ان ابقى بجوارة ، انا احبه !"
ابي لم يتحاملني وهو يغادر من حولي بنتباه ، راسي يرمق خطواته برتفاع و انا انظر اليه بوضعيتي بثبات ، ابي لن يسامحني أنا علم ، و كيف لا ! انا متاكدة بانه يعلم بعلاقتنا انا وهاري معا بدون شك.
" آب .."
صوته زلزلني برتعاب قد امغص معدتي الان
" ماذا ابي ؟ "
" اريدك في مكتبي ، سنتحدث "
"حس-نا ابي حسنا "
قط لم اكن متزنة و انا اذهب ، اخطي خطواتي الى الدرج الان .
ادخل من باب مكتبة الزجاجي و انا احاول ان اخذ نفسي بدون ان ابين توتري و انا اجلس بالاريكة مجاورة له ؛ بعيدان عن المكتب الخشبي بما يعني بان هنالك حقا حديث مهم و مهم جدا .
" كيف تجرئين آب ؟ "
راسة بتجاه يداه المتكومتان ، هو لم ينظر ابي بعينه علي ولو للمحة
" انا لا افهمك ابي ؟"
" اين آب ابنتي و ثقتي ؟ صديقتي المقربة ؟"
" ابي ..انا لا افهمك الى الان ؟ "
" ما الذي تعنينة بانك لم تفهميني الى الان ، وتصرفك الغير مبرر للذي يحدث و كل ما حدث و بسبب من ، بسببك انتي ؟"
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)