( هلا بالطش و الرش , فقدتككممممم المهكم ايوم البارت كبييييييييييييييييييير , و علقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا ع الفقرات بسرعة عشا اقدر اقراها من البداية واتحمس عليها احبكم فالله و لا ازال اقول بانكم غير متحمنسين , لذلك خبروني م الحين عشان ما نكمل الجزء و اوقف خلاص روايات تعبتوووني ... *مو معصبة و لا تهديد ... *
واشووووف ما تعلقوووون بعلقكم بوبة الواتباد , البارت الجديد رح ينزل برعد اكتمال الفوتات و التعليقات ( الفوتات 130 , بينما الكومنتات 300 , يالله تستااااهلوووووو *
____________
يداه يضغطهما بغضب وتحامل و اضح على ملامحة المحتدة , و بشرته المحمرة و هو ينظر الي ، واصفاً لي كم الكلام لا يناسبه .
" اتعلمين ما الذي يجعلني قتيل الان امامك؟ هاه ؟! بانني حقا مقتنع بما تقولينه من ناحيتي و لا استطيع ..."
لا يستطيع الرد ويتحدث بحديث قد يبدو غير مفهم ، الا انني افهمه و أعلم ما يقوله الي جيداً
" الحديث لا يرضيني و لا انا بمنتفع به ، كيف تقولين لي ان اكون رفيقاً و انا .. و انا .."
اكمل و هو يريد ان يقول الا ان نفخه على يده المتكومة على فمه هي من أوقفه ليتقدم الي بخطواتً سريعة الان ، اشعر بالذنب !
" وانا قد ضاجعتك من قبل ! كيف لي ان اكون صديق مقرب من جديد من بعد ما تعلقت بك حتى وانا صديق و انتي تعلمين بهذا جيدا ، شي غير منطقي الذي تتحدثين به البته ، ابدا من المستحيل ! "
منفعل ويقول
" المتزوجون المطلقون بإمكانهم ان يكونوا اصدقاء من جديد احتراماً للأيام الخوالي التي قد قضياها معاً!"
امسك بكلتي يداه على كتفاي و هو ينفخ الهواء غاضباً ؛ لا اعلم كيف ارى هذا الوجه الا انه متماسك !
" آب ! انا سئمة من فكرة كوني اقول لكي احبك باستمرار و انتي تنكرينها وتحطميني !"
" كل ما أريده ان اكون برفقتك و لا اريد الابتعاد عنك هاري ، لما لا تفهم بان وجودك بحياتي اهم من كوني احبك فحسب ! الحب بثواني قادر على ابعادك عن حياتي و انا بالفعل اكره هذا ايضا و يحطمني ! ارجوك لا تكن اناني و قم بالتفكير بنا ولو لوهلة!"
لا تزال يده على كتفي و انا اشكي ؛ الا ان عيناه من اغمضهما برفق و انا اعلم بانه يحاول طرد روح الغضب التي بدأت تتحكم به .
"لكن هذا كثير آب.. "
" لا ليس كثير ، فكر بكلامي جيدا ، من الممكن هذا سيفتح اليك درب لتعلم بانك احببتني لأنني ذلك الشخص الوحيد الذي قد مرة به فترة علاجك مثل ما قلت بالسابق .."
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)