(اليوم بنزلكم بارتين اذا شفت كذا في حماس فالكومنتات , و مو مهم اي شي , عاد مالكم عذراليوم ويكاااند ... شوفوا كيف انا يبة نزلت بدون ا تكمللوا الشروط للاولى يللي انتظر تكتمل صارلي اسبوع .. )
وليكن بعلم القدر , فضميري اصبح النار لا يحتمل , فهو قد رحل , نعم هاري قد رحل مبتعداً عني بقر اراً كان لا يريد تخيبه البته لقد كان من اوائل المضطرين الذين يريدون المكوث برفقتي في ايام غربتي العلاجية , على ايت حال , انا لم اناقش و لم اذهب لا توسله بعدم الذهاب , فانا قررت ان احترم خطوته الذي قد اتخذها , و لن اجبره مثل ما هو يريد ..
"هو يريد هذا , انا لن اجبره كرستين .. "
أقولها الى كرستين التي من المفترض بانني اتحدث معها على سماعتي الخارجية وانا مستلقية على سريري لكبير المريح في غرفتي الفندقية هنا في المانيا
*انا لا اعلم الى اين ستصل هذه العلاقة التي انتي وهو بها آب , اخشى ان اقول كلمة ستكرهينني عليها لاحقاً *
هي تتحدث بينما انا فقط تنهدت
*لا يوجد هنالك شي سيجعلني اكرهك , فالذي حدث كاف لجعلي لا استطيع ان اشعر , فانا بدون شي قررت ان اكون صديقته لكي لا اقوم بخسارته و خسارة علاقتنا انا وهو ..*
*نعم و انظري الى ما توصلت اليه الان , لقد خسارتي هذه لعلاقة تكنيكيا الان , و ارقصي ايتها العاهرة على جرحك الان , انا اكره ان اقول لكي هذا و انتي في فترة علاجك الا انني لن احتمل و سأقول آب , فهاري حتماً سوف تخسريه مع الايام و قولي لم انبهك . *
هذا ما أقوله نفسي بدون حتى ان تخبري يا كرستين , جالسة و نادبة على ما يجوره قلبي يرن به الان و نا بن اربع حيطان اشكي حالي
*اتمنى لو ستطيع التحدث معه الان انا افتقده كل لحظة , انتي لا تعلمين كيف ..*
اشكو اليها
*اذا تحدثي , ما الذي يمنعك *
*هو فعلا لم يمنعني من مكالمته , لكنه فقط رحل بدون حتى ان يعانقني , رح برسمية تجعلني امتنع ان أجامله اكثر ! كرستين , اشعر بانها النهاية كريستين , اشعر بانها النهاية ! "
__
لا اريد ان افكر بنفس الفكرة كل يوم يمر بنا انا و هاري و نحن بعيدان عن بعضنا البعض , هو يأتي و ان ارحل اليه الا اننا لسنا بذلك القرب الاول الذي كنا به , فانا لم اكن اعلم بانني انهيت تلك العلاقة المتشتتة في الآونة الاخيرة و السبب هو الحب الذي كنت ابحث عنه سابقاً بكل سذاجة و لم افكر بالذي قمت به انا قبل قليل من مشاكل عظمى توصلت بها انا وهو الان ..
انها ثلاثة شهور ونحن على حالنا هذا لا نسأل عن بعضنا سواء برتينتيه بمجرد ان يزورنا فالمنزل بروتينيه , و كل شي مصف في حدود الروتينية !
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)