( سلام بنات , طبعاً خلوني ادخل بالموضوع مباشراً تمام , انا وانت عشرة مو معقولة لحد الان ما في احد فاهم انا ايش اريد اوصل من عدد الفوتات و الكومنتات ؟! انا اريد اوصلة للكثير من الاسباب منها تقد الرواية وتنعرض من المراك الولى بتصنيفها لقصص الهواة , ايضا ما تنسوا باني احب جداً ان يكون في تقدير من المادة يللي جالسة اقدمها لكم !
شي مجاني وما ياخذ من وقتكم سواء دقائق لاسعادي , ما عليه اعرف انو في مكم يكسل بس ما يتهمني اني انا اجبركم !
سلامات ؟ كيف ممكن اني اجبرك وبيني وبينك مسافة الف ميل , لذلك اتمنى انو نقرب هالمسافة من هالكومنتات يللي تخليني الاقي سعر لهالكتاب يللي جالسة انشرلكم اياه , احبكم بدون مقابل بس هذا الشي يللي اتمناه لنجاح اللي هو البروز و التكاثر !
ما عليه في كلام مرة كثير بس بختصرها و افضل اني احدد عشان بعد اشوفكم واشوف انو في فعلا ناس تهتم لشغلة يللي انا جالسة اقدمها 180 فوت مع 600 كومنت و رح ينزل البارت االجاي و اتمنى نسرع عشان ينزل البارت الثاننننيييييييييي)
__
" تعالي الى هنا .."
هذا ما قاله فقط الي هاري يسحب معصم يدي خروجً من غرفته التي قد احرجت بها نفسي بغضب غير ارادي مني ، لا ازال امشي برفقة قدمان هاري السريعة محاول ان يسندني امام الدرج الان بإيقاف ، فاصل بقدماي عن قدماه المتقابلتان ببضعة سانتي مترات دقيقة .
" اريد تبريراً "
وضع يداه الاثنتان على صدرة بتربيع
" ولما هل هذا جرح مشاعرها جدا ليحتاج مني تبريرا هاري ؟! "
مؤمنة بغلطي الا انني سأدافع عن نفسي .
" ما بكي ؟"
يقوم بالتركيز على ملامحي اكثر , وكأنه فقط يحاول ان يصل الى امر ما بعيناه المتركزتان بي!
" لا يوجد بي خطب ؛ كل ما في الامر بانني لن ابرر شي قد اراه غير مضر ، ومن هي اصلا في حياتي لأبرر لها ؟ من ؟"
ابدو مبالغة و انا اقولها
" على الاقل برري الي انا ، بما انها لا تهمك انا ماذا عني ؟ "
هو غاضب الا ان هدوءه مع جملته التي قد نطقها الان بتحاور جعلت مني اصمت لساني المدعي وانا احملق بشفته المقضومة .
" انا .. انا لا اريد منها ان تخوض برفقتك قرارات غبية كالمعاشرة و انتما الى الان لم تتعمقا بالعلاقة ! ما بك كون جادي ، الذي قد قلته عن ظنك بموضوع حملها كان يشغلك وقلق كنت انت منه ، لذلك لا اريد ان تتخذ قرارات بالوقت الخاطئ و بالوقت الذي اريد ان تكون به بخير , بعيداً عن كل ما يشغلك من هموم تجعل من صحتك تتراجع "
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)