يالله هبا 120 فوت , و 400 كومنت و بنزل البات الثاني , يالله يا بت انتي وهي انتشروا (لا تزال العليقات المصرية محتوية الصدارة جد يعني , شي ريف ويفرح !)
وكل عام و انتو الحب يا حب , برغم انكم معذبيني بس شسوية احبكم
اشوف فقرة مو معلق عليها رح ااجل البارتات لشهر
_
" ألم اخبرك سابقاً بانني احب الرقص اللاتيني سيدتي .."
شخصا ليس متوقع قد هم امساكً بيدي ، أنه خوان ..نعم انه هو بعينه من قام بانتشالي من الاحراج الان ! الا انني الى الان لا افهم ما الذي سيفعله وهو ممسك بكلتي يداه حطً على خصري .
" خوآن انا .."
" انتي ستراقصينني ، اعني انها جذوري يا فتاة .."
لا ازال اشعر بالصم النصفي و الاحراج الكامل و الكثير من الحرقة على نفسي في الوقت الحالي ، فانا مهزوزة الكرامة و الثقة و لا اريد حتى ان اصارح نفسي بهذا الان لأنني حقا سوف تدمع عيني التي بدأت تحرقني هدف كونها ستدمع قريباً .
خوان يساعدني على تفادي الاحراج اذي انا به الان وهو يقوم بمراقصتي متلفته الى الجميع من حولي رغماً عني الان و انا احملق .
" انا اسفة على الذي حدث بالغرفة هنالك خو.."
"لم يحدث شي ؛ اعني انا احاول التناسي يا فتاة ، فانا حقا فعلت شي غبي هنالك !"
يشير الي ببهجة وهو يمسح بيده على كتفي و هو يميل لمراقصتي .
" حسنا انا اعتذر منك لأنني حقا لا استطيع ان ارقص الان !"
" حسنا بمكاننا الجلوس "
" ارجوك خوان لا تربط نفسك بي ، لا تشفق علي ؛ انا بخير لا اريد تن افسد شي تحبه هنا "
تدارجه يدي من على يده انفلاتً وانا اغادر محاولة ان لا انظر الى مكان هاري ، فانا متأكدة بانه لن يهتم بهد الان !
" آب.."
اه تبا انه خوان
" ما الامر خوان ؟ قلت لك .."
" انا اتيت اليك الان لأنني بدأت الرقصة برفقتك لذلك اذا قرر احدنا ان ينسحب ، سينسحب الطرف الاخر برفقته .."
الاهم باننا مبتعدون عن ذلك المسرح الذي قد احرجني لوهلة تنزفني الى الان .
" حسنا .."
قبلت ، فانا ايضا لا يوجد لدي خيار اخر .
" ارجوك بإمكانك ان تمشي على يساري ، فانا حقا لن استمع اليك من الاذن اليسار ، فكما تراء ، انا صما ."
لا اريد ان يسال لذلك فعلت انا وانتهاء الامر .
مشى بجواري بأمر الان وهو يمسح بكلتي يداه على بعضهما ضاممً شي ما في جيبة .
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)