( اتمنى تعلقوا ع الفقرات مو باقي ع الرواية غير بارت ❤ نقدر نوصلهم ع الاقل ٤٠٠ كومنت ❤و ٢٠٠ فوت ❤المهم المسموحة منكم اني ما نزلت فترة ، عذراً
_
صدمتي كانت غير مدركة ، كل ما يحدث الينا الان انا لا استوعبة و لا استطيع حتى الاكمال ام الامساك بيدي على ايت شي سواء سحبي لسيارته و انا اقودها الى محطة لا اريد ان اتوقعها الا انني واثقة ويقينة نجاتوها !
خرحت من سيارتي مسرعة و الى الباب متجهة ؛ سيارتي موقفة بمكانها لم اجري الى باب منزل جدتي فانا ارى والداي برفقتها امام باب منزلها بالفعل متوقف .
" آب .."
امي من قالت محايدة النظر الى وجهي المنخطف بإرتعاب
"ما الامر ، ما بكي تجرين هكذا ؟ تحدثي!"
ابي من قال الي متقدماً بملامحة الهالعة ، اتنهد التنفس و انا انظر الى ابي المنتظر حديثي !
" هاري .."
" ما به ؟ !"
صرخ بوجهي
" لقد اخذته الشرطة بأمر الاعتقال و نحن فالمكان الذي كنا به قبل دقائق من الان ، انا اتيت الى هنا لانني لا اعلم كيف اتصرف او ماذا افعل !"
...
لم يكن يمكنني خوض ايت حوار برفقته الى الان برغم انني قد استنجدت به ، اعني ابي .
هاري لم يكن امامي حتى و لم اعلم كيف علي التعامل مع ابي الذي كان متوقف امامي .. يده كانت حولي في كل مرة يشعر بتوتري و لم اوققه فالحقيقة ... الامر كان يريحني بجانب ما .." هل انت والده ؟"
سأل المقدم المتواجد امامنا الان و هو يشيح بيده امام ابي .
"لا انا الطبيب الخاص به "
" طبيب ، هل هو مريض!"
" نعم .."
ابي و المقدم المتواجد. امامي يتسايران
امسكت بجانب خاصرتي متحسسة الالم المراود به كوميض ، تنفست و انا اتحرك بوتيرة غير مريحة فقدماي قمت بتوسيعهما ، انا يجب ان اريح جسدي حقاً الان حتى وان كنت مضطرة التواجد ، لست مستعدة لخسارة جنيني مرة اخرى ..
" ابنتي ، هل انتي بخير؟"
ابي اومه الي ملاحظً على مشيتي التعبة بالطبع ، بدون شي اشعر بانني مبانة بما به الكفاية امامه بمشيتي و حركتي و نظراتي المتألمة و الواضحة .
" حسنا ، سأتتظرك بالخارج و ارجوك قم بموافاتي ، اريد ان اراه اليوم ارجوكَ "
خرجت من المكان سريعً ، فانا سوف اتقيئ بدون شك ..
التفت الى اقرب قمامة فالمكان و انا اقوم بإفراغ كل ما اسفكت به طعامً اليوم ، عروقي مشدودة و اشعر بانني لا استطيع ان اتنفس ، شعور ليس جديد !
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)