* شكرا لتحميس الراحة وفرحانه بية , بس للاسف انفهم غلط كالعادة , ومع العلم الكل شايفني من الكاتبات السيئات فالواتباد , على فكرة انا ع الاقل اصراح واقول الشي يللي يضايقني باحترام و بدون ما اغلط على احد , مو اجامل من بعيد و من تحت لتحت اذم !
على ايت حال انا شاكرة و منتظرة , لان الكل جالس يتعذر بالامتحانات اللي عليهم و الله يوفقك يا رب و ما يضيعلكم تعب باذن المولى و اتمنى تبشروني لما تخلصو و تقولولا كيف صاير العيد فالاوراق ههه
المهم بلا كلام فاضي , خل نوصل البارت 120 فوت الكومنتات 300 ع الاقل بدون ترقيم , فهمتوا يا مدرسات الرياضيات يللي ترقموا , مهم قراءة ممتعة بيتشس احبكم مهما تسون فيني ..
* ارد واقول , اذا شفت الكومنتات اليوم مسوين فيها حماس ومتخمسين رح انزلكم بارت اطول من هذا , اتمنى اشوف كل الفقرات معلق عليها
______________________
بالطبع انا لست بغائرة !انا فقط اعدل بخصلاتي محاولة جاهدة ان امشي طريقة برفقة خوآن هنا .
انا لست غائرة الا ان عيناي تحملق الى مكان هاري متيقنة عن هذا الشعور الغريب الذي بدا يجتاحني لوهله بسيطة من الوقت الان ، فهاري بدا سعيدا وهو يتسكع مع رفقائه ، اغمض بعيناي الان و انا امشي متيقنة الى الذي يؤلم حقا كوني اراى غيري تتعامل مع هاري بهذه الحميمية , و لكي اكون واضحة مفسرة هذه الحرقة التي تجتاح قلبي .
حتى و ان شعرت بالغيرة , فبالطبع انا وهاري نتعامل مع بعضنا البعض بقمة الحميمية و نحن اصدقاء فقط ، لذلك انا اشعر بالغيرة بحكم ان كل تلك الحركات قد تكن من حقي انا وليست هي ، هذا ما اريد ان افسره واصارح به لنفسي , نعم هذا هو التفسير ! .
" لا تبدين بخير !"
يقول الي خوان هذا وهو يترك لجسده العنان مطلقاً ذلك الجسد المثالي وهو يقوم بإزالة قميصه المخطط منه ؛ نعم انا ملتفة و انظر الي تكنيكياً , هل هو يتعمد ان يفعل هذا ام انا فقط الذي لم اعتاد ان انظر الى هذه المناظر في حياتي اليومية , فأبي لدية معدة كبيرة , و هاري ليس بدين الا انه ليس مقسم .
" كيف تفسرني ان كنت بخير ام لا ، نحن لا نعرف بعضنا سواء منذ ربع ساعة مجازيً"
جواب وقح الا انه خرج مني وانتهاء الامر ، هو ضحك الان مقهقها وهو ينظر الي .
" انا اقراء الناس من وجوههم ، فانا خريج علم نفس ؛ لست بنفس الكلية الماكث بها البقية هنا !"
واخيرا وجدت شخصا يشبه ظروفي في هذا المكان ، ومن جانب اخر هو يقوم بتذكيري بشخصً اعشقه ومتيمة به الى الان , جوزيف , فهو كان خريج علم نفس ايضا ً حبيبي هو !
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)
