(هلا بالعزيز الغالي ؛ بغيت ازعل لحد الان محسسيني ان الرقم خيالي يللي طلبتوا وما ايوووصل النهم اتا نزلت هالبارت عشان البانت يللي يحاولوا بقدر الامكان انهم يكسروا يديهم تعليقات ول ا قالوا ملينا بعيد الشر عنهم.
للامانه الكومنات صاير قليلة وفوق هذا انها قلت و البنات صارو قلال حتى و لو كتملوا تلاقوها وحدة تكتب ارقام او حروف ! ارجوكممممم اكتبوا كومنتات اريد اشوف وجوووه جديدة لو سمحتوووو ساعدو بعض خل نتعاون على هالرواية عشان تنجح مثل ما كنت قبل و اكثرالمهم 200 فوت و 600 كومنت و اتمنى كومنت بجد هالمرة )
_
أنا لا يجب أن اكون غير مبالية عندما اتعرض لموقف محرج للمرة الثانية على التوالي ، و من من ؟ ! من هاري أهم شخص لي في حياتي من بعد امي و ابي !
هو يعلم أنه قد اقترف خطأً و بالماد اعتبرة ! فانا لم اسمع منه مبرر و لن اتزمت ، فلا اريد ان اقترف نفس الخطأ الذي قد اقترفتة قبل ايام لحكمي علية .
" فحوصاتك جيدة و بتقدم إلى حد ما هاري ؛ انت تبلي بلا حسنا برغم انني ارى بأنك كسول في التمارين الرياضية التي قد اعددتها اليك !"
صوت ابي قد ظهر و انا استمع اليه يأتي من الخارج ؛ وضعت يدي التي كنت اعبث بها على شفتي و انا احملق بزوله الذي قد دخل برفقة هاري ... و الراكون كلوديا .
" واو ، هذا تقدم اعني برغم كل شي هو كثير النوم ! اعني ينام كثيرا."
تقول كلوديا الى ابي مبررة و كانها فقط تحاول ان تبرر خيبتها بانه لا يعاشرها ليلاً
" لا اعلم ! الركود الذي بالعضلات مبذول و بطريقة متوازنة تريح جسدة ."
انا لا اريد التباهي بالذي فعلته برفقة هاري من علاقات حميمية خلف الجدارن ؛ و لا حتى اريد ان اخفي الى نفسي بانني استهويها واصبحت احبها بين حين واخر بيننا ! معترفة لنفسي سابقا و اليوم بان لا يوجد من استطاع ان يشعرني بذلك الشعور غيره .. هو هاري ، اعدلت بخلاتي الان مستنجدة بالتفات انتباهي الى .. كلوديا المحملقة بي .. او بشكل اوضح الى العلامات المرتسمة على رقبتي .
" هاي آب ! كيف كان العمل اليوم "
يسألني هاري ، توً لم يقاطع رابط النظر الذي قد خلق بيني و بين كلوديا و لو لوهلة .
" هاري احتاجك قبل ان تهم جلوس بني ، اريد ان انقل بعضا من الخردوات الى العاية بني وايضا هذا افضل لك لتحرك ، اعني الدرج "
ابي من طلب ! وانا فقط استمع فعيناي منشدة اليها و كان لا يوجد هنالك خلفية اخرى لنا بالعالم فقط مرتكزة عليها .
" هاي آب .. كنت اريد.. كنت اريد ان اسألك ، هل عدتي الى خوآن ؟"
تسال و كانها لا تود حقا ، فملامحها لا تبدو متساءلة أبداً بالنسبة لي .
أنت تقرأ
After Chair .
Fanfictionجوزيف : غداً ستصبحين رقمً واسمً فقط بهاتفة ! الجزء الثاني من رواية (Chair-كرسي)