البروفيسور بيم : تذكرتموه صحيح انه ذلك المتعرق ...
القصة الاولى :: رائحة البروفيسور بيم..
كان يعرض بيان ما في اخبار سي ان... بينما كان الدكتور بيم يشاهده بفزع
"في مصدر موثوق ما تزال افراد الشرطة و مكافحة التلوث البيئي في سياتل مستمرة في مطاردتها للبروفسور الجامعي بيم سيتواردز الذي فر من المداهمة التي قامت بها الحكومة لكي يجبرونه على الاستحمام... يقال بان رائحة عرقه بدات بالوصول الى اطراف ولاية اريزونا مما قد تسبب في حالات اغماء و صرع.."
"بروفيسور بيم حان وقت الاستحمام" قال مجموعة من الرجال المدرعين و الذين كانوا يرتدون اقنعة اوكسجين..
ليتراجع بعدها البروفيسور بيم بفزع و يصرخ عليهم بينما كانوا هم يتقدمون نحوه
"كلا كلا لن استحم لاااا المياه باردة للغاية ان المياة الساخنة لا تتدفق للمنزل انه الشتاء بحق الله"
لم تفلح كلماته و بداو بجره صوب الحمام بينما كان هو يصرخ بخوف "كلااا ارجوكم لا اريد!"
****
"لاا"
فجاة استيقظ البروفيسور بيم بفزع و اخذ يلتفت حوله ليجد بانه كان يحلم
"اي نوع من الاحلام كان ذلك؟" سال نفسه ثم اخذ يشتم رائحة ابطه
"جديا يجب ان استحم" قال قبل ان ينهض متجهاً نحو الحمام
القصة الثانية:: انفصال توري عن زين
"زين خذ هذه الكعكة" قالت فتاة ضخمة و سمينة و هي تمد لزين الصغير الحلوى بينما تمسح انفها السائل باليد الاخرى
"واو كعكة بالبرتقال و الجزر!!" قال زين بحماس و سعادة
"نعم لقد جعلت امي تعدها لك" قالت الفتاة
"شكرا توري انا حقا احبك" قال زين بابتسامة واسعة بينما احمرت وجنتا توري
"زين و توري تحت الشجرة يتبادلان القوبلااا" قالت فتاة قصيرة بسن امامية مكسورة و شعر قصير
"اصمتي كيليوباترا، انتي حقا لئيمة!" قال زين بانزعاج
"قلت لك لا تناديني كيليوباترا نادني كيلي او كيل ثم انني لست لئيمة انت فقط مثل الفتيات رغم انك اكبر مني" قالت الطفلة
"لست كذلك!" صرخ زين
"بل انت كذلك" ردت كيلي
"لست كذلك"
"بل انت كذلك!!!" صرخت كيلي و بدا زين بالبكاء
"هي انت توقفي عن ازعاج زين و الا ساقوم بضربك" قالت توري بخوف لانها و على الرغم من ضخامتها تلك لا يوجد احد يخيفها بقدر ما تفعل كيلي واتسون اشرس طفلة في المدرسة الابتدائية
أنت تقرأ
إنه زوجي ✔️
Fanfictionترى أين ولد هذا الحب؟ أبين صخور الجليد التي صهرت بها أرواحنا؟ أم بين دموعنا الحارقة المتكسرة؟ ترى كيف ترامى بين أوديةٍ و بحار؟ بين شظايانا المفتتة في مآسي قلوبنا الضائعة؟ خلف أقنعتنا المهشمة؟ أم في النهم الزائف الذي أحطنا أنفسنا به؟ [كانت ثوا...
