ترى أين ولد هذا الحب؟
أبين صخور الجليد التي صهرت بها أرواحنا؟
أم بين دموعنا الحارقة المتكسرة؟
ترى كيف ترامى بين أوديةٍ و بحار؟
بين شظايانا المفتتة في مآسي قلوبنا الضائعة؟
خلف أقنعتنا المهشمة؟
أم في النهم الزائف الذي أحطنا أنفسنا به؟
[كانت ثوا...
بسم لله الرحمن الرحيم بتاريخ يوم الأثنين 16 من أكتوبر 2017 تمت هذه القصة التي بدأتها في بدايات 2015 تغيرت كثيراً ككاتبة خلال تلك الفترة و تغير أسلوبي في الكتابة عن السابق و اظن بأنكم لاحظتم ذلك غيرت أسلوب سردي للقصة من منظور احادي و جعلته من منظور الكاتب لانه اعطاني مساحة كبيرة من أجل التعبير و الوصف كما اريد
مرت هذه الرواية بفترات انقطاع طويلة اصابة الكثير منكم بخيبة الأمل و اعتذر بشدة عن ذلك انا كاتبة كسولة بصراحة، على الرغم من فترات انقطاعي كان هنالك البعض ممن يستمر بقراءة القصة و لم يتخلوا عنها و عني و هنا اخصص لهم جميعا جزيل الشكر لأنه و من دونكم لم تكن هذه القصة لتكتمل ابداً.
و شكراً لشقيقتي التي اقوم بقراءة كل فصل أكتبه لها بالإكراه لكي تقيمه، لقد عانيتي من أوقات عصيبة صحيح 🌚؟.
حسنا و بعد أن أنتهيتم من أول رواية عن زين مالك اكتبها، ما رأيكم في الاطلاع على بقية كتبي؟
دعوني اخبركم عن مسابقة إلهام و التي تقام حالياً و يمكنكم الاشتراك فيها ستجدون الكتاب في صفحتي.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
