بعتذر أني ما عم رد دائماً عكل الكومنتات بس السبب بالكهربا و النت 😒😢😤
بس تأكدوا أنو عم اقراها كلها و انبسط فيها و عم رد عالتسائلات قدر الامكان و عم استفيد من افكاركم و ملاحظاتكم المفيدة 😍😘😍
إستمتعوا أصدقائي 😍 😍 😘
تثائب بنعاس و هو يفرك عينيه بيديه بعد أن أيقظته أصواتهما..........
إستوعب أخيراً ما يسمع فنهض بسرعة ينظر إلى الشاشة في فزع و هو يتمتم بقلق :
( لاااااااااااا........ لا يا ليوووووووووووو.......... لا تخطئ الخطأ نفسه مرتين........ )
إستدار بسرعة بقصد الذهاب إليهما لكنه إصطدم بحاجز ضخم و كاد يقع...........
رفرف برموشه التي ما زالت مثقلة بالنعاس و قبض بيديه على الذراعين اللتين إلتفتا حوله..........
أخذ نفساً عميقاً و تمتم: ( هل ما زلت نائماً.......!!!!!!!!!؟ هل هذا حلم........!!!!!!!!!!؟ )
إبتسم الآخر ليجذبه إليه و يطبق بشفتيه على الشفتين الورديتين الناعمتين بقبلة شغوفة مشتاقة.........
تركت القبلة إيان مغمض العينين لاهث الأنفاس ليتمتم:
( هذا ليس حلماً....... أنت هنا حقاً........ حبيبي......... مارك....... )
إبتسم مارك له و ضمه إلى صدره بحنان قائلاً :
( لم أستطع الإنتظار أكثر....... إشتقت إليك يا حبي....... )
إبتسم إيان و هو يبادل عينا مارك نظرات العشق و الهيام للحظات ثم..........
تفاجئ مارك لما قفز إيان عندما نبهته الأصوات من الشاشة و صرخ :
( ليوووووووووووو........ إنه سيغتصب رين مجدداً....... يجب أن نسرع........ )
أمسك مارك به مجدداً قبل أن يخرج و أداره ليقابل الشاشة قائلاً :
( و هل يبدو لك هذا كإغتصاب........!!!!!!!!!!؟
ألا يذكرك هذا بشيء يا زوجي الحبيب........!!!!!!!!!!!؟ )
توردت وجنتا إيان خجلاً و عض على شفته قائلاً :
( أواااااااه....... إنها تلك الأيام الماضية الجميلة....... )
أحاط مارك خصر إيان الرشيق بذراعيه من خلفه و قبل جانب عنقه ثم همس في أذنه :
( أنا أيضاً إشتقت لتلك الأيام حقاً....... حتى أنني أحسد ليو قليلاً.......
ما رأيك في أن نجري العملية مجدداً و ننجب طفلاً آخر.........!!!!!!!!!!؟ )
أمسك إيان بجهاز التحكم و أطفئ الشاشة ثم إستدار و إحتضن وجه مارك بكلتا كفيه قائلاً بروح دعابة :
أنت تقرأ
حبيبي الوحيد ( الجيل الثاني )
Ficção Adolescenteالجزء الثاني من روايتي الأولى( أريد أن أتزوجك ) اللي تابعتوها و حبيتوها و طالبتو بأجزاء جديدة منها...... هالجزء بيدور عن ليو و رين و قصة حبهم و كمان عن سامي و ماري آن و كلهم أولاد أبطال الرواية الأولى..... رين مراهق غاضب يعتبر المثلية أمر معيب...