و بينما هو يشد شعرها و يؤلمها تئن هي من شدة الألم فهو يؤلم شعرها و يداها تؤلمانها من شدة الحبل و شفتاها تجعلانها تتألم و تئن بشدة ليمسك شعرها مرة أخرى بغضب " لا أريد سماع صوتك حتى الأنين هل هذا مفهوم ؟؟ و إلا سأجعلك تتألمين بشكل قبيح. " يقول هذا بنظرة مخيفة و مرعبة لتومئ فقط هي برأسها على أنها فهمت كلامه و ستطبقه ..
بعدما إنتهى من تكبيل قدميها بالسرير و يديها أيضا إبتعد قليلا لينظر إليها و عي في حالة ميؤس منها فقد كان باتريك يتمتع برؤية فتاة عالقة و لا تستطيع فعل شيئ .. الفتاة كانت تنظر إليه نظرة ترجي لأن يعتقها لكنه لم يبالي بسسب قلبه القاسي عديم الإحساس فأخذ يمزق قميصها بقوة ليترك بطنها عاريا و بعدها هم بإحضار سكين حاد و أخذ يمرره على بطنها و هي خائفة فخالفت أمره بأن تخرس و قالت أرجوووووك ل..ل..لا ... لم تنتهي من كلمتها حتى صرخت صرخة عالية بسبب تمرير السكين برقبتها ليجرحها به قائلا "ألم أقل إخرسي " !!
نزل السكين إلى بطنها و كتب أول حرف من إسمهP
و قال لها هذا لكي لا تنسي أبدا من أنا و لا ترفضنني مرة ثانية و فك وثاقها و جرها من يدها و رماها ...
أنت تقرأ
حب أم هوس
Fantasíaليا فتاة في لم تكن تدري أنها ستكون أسيرة ذلك الرجل الذي أصبح مجنون بها لدرجة تجعله يبقيها رغما عنها و يتملك كل تفاصيل حياتها ... هل سيتركها تذهب ؟ ... هذا ما سنكتشفه في القصة المثيرة