بعدما رضخت ليا لقوانين باتريك الصارمة أصبخت حياتها ملك له يقول لها ما تفعل و ما لا تفعل و لا يتركها حتى تتكلم مع أمها الوحيدة .. تجرأت يوما ليا لتسأله أو لتطلب منه تركها للذهاب إلى الجامعة دخلت ليا لغرفته.. قائلة و هي تمسك بشعرها لتنسى التوتر و الخوف..
"باتريك(منادية له) و هو يقف أمام النافذة مرتديا قميص و شورت ... أريد طلب شيئ .. و لم تكمل كلامها حتى قال من قال أنكي تستطيعي الطلب ؟؟ لم تأبه ليا لذلك و أكملت كلامها أريد منك أن تتركني أذهب للجامعة فقد إقتربت الإمتحانات و .... و لم تكمل ووجدت نفسها فوق السرير و يداها مرفوعتان فوق و صوت مخيف لا ثم لا ألم أقل لا خروج من غرفتكي إلا بإذني فكيف إذن إلى الجامعة إنسي.. ليا محاولة التخلص من قبضته لكن إمتحاناتي و حياتي لن أتركها و سوف أذهب أنت لا تمتلكني !!
إرتفعت يد باتريك لتصفع ليا صفعة آلمتها و بكت لشدة قوتها قلت إنسي و إنصرفي من أمامي لأني سأفعل بكي أشياء لا تعجبكي
أنت تقرأ
حب أم هوس
Fantasyليا فتاة في لم تكن تدري أنها ستكون أسيرة ذلك الرجل الذي أصبح مجنون بها لدرجة تجعله يبقيها رغما عنها و يتملك كل تفاصيل حياتها ... هل سيتركها تذهب ؟ ... هذا ما سنكتشفه في القصة المثيرة
