صرخ باتريك مجددا" لا أحب أن أعيد كلامي ليا و لا تجعليني أنزعكي إياه بالقوة .. " بقيتةليا على حالتها تلك و لم تنزع شيئ بل تمسكت أكثر بقميصها و زادت بكاءها .."إخرسي لا أريد سماع صوت " قال باتريك متوجها إليها وةهي تبتعد حتى إصدمت بالحائط و أغمضت عيناها و تترجى باتريك على ألا يفعل شيئ أمسكها باتريك و دفعةبها نحو الحائط مرة أخرى و قال "قلت لا أحب إعادة كلامي " و لا تجبريني على أذية جسدكي الصغير إنزعي ملابسكي حالا" قالها ممسكا بشعر ليا بشدة و هي تتوجع ووتبكي نظرت إليه لكنه لم يبالي بها و كان يشد على شعرها أكثر و أكثر فنزعت ليا قميصها و سروالها و بقيت بالملابس الأخرى و قالت "أترك شعري أرجوك" جذبها إليه و قال "لست أنتي من يأمر حسنا " جرها من شعرها بقوة و رماها على السرير و حذرها "إن تحركتي سأترك جسدكي بعلامات لن تنسيها أبدا " من شدة خوفها لم تتحرك و كانت قادرة على البكاء فقط . هنا باتريك أراد فقط أن يفعل شيئ بجسمها لكي لا يروه الشباب و لا تتجرأ هي بالخروج مرة لكن خطته سرعان ما تغيرت عندما رآها بثيابها الداخلية و ترتعش خوفا فهو يعشق أن يخافه الناس فقام بربط يدها بشدة على السرير و تركها تتخبط بدون فائدة هناك و تترجاه " باتريك أترجاك لا تفعل أرجوك لم أقصد أرجوك .." نزع قميصه و رماه على الارض و قال لها قلت "إخرسي و إلا أغلقت فمك بشريط لاصق " كل ثانية تمر تزداد يزيد خوف ليا و تزيد رغبة باتريك بليا أكثر .، أخرج سكينا من جيبه و مرره حول رقبتها ثم صدرها بعد ذلك بطنها و ضغط هذه المرة فتأوهت ليا لكنها لم تتكلم من خوفها . جرح باتريك بطن ليا قليلا و قال " هذا لكي لا يرو جسدكي مرة أخرى لأنه ملكي " قالت له ليا و هي تبكي "أنت تحبسني هنا .. و تبقيني رغما عني ليس لديك الحق في إمتلاكي .. أتركني أذهب أنا لست ملكك لست ملكك " كان باتريك قد تراجع عن قراره لكن عندما سمع كلام ليا رد غضبا "سأريك الآن كيف أمتللكي الآن و قام بتمزيق ملابسها الأخرى و عي تقاوم دون فائدة و هو يصرخ هكذا سأمتلككي يا ليا طالما حلمت بهذه اللحظة و جسدكي و كان يجرحها كلما قاومت إلى غاية ما أخذ ما يريده منها و إمتلكها على حد قوله صرخت ليا صرخت كادت أن تسمع البلد المقابلة على وجع إغتصابها من باتريك ...
" هي عذراء...! "
أنت تقرأ
حب أم هوس
Viễn tưởngليا فتاة في لم تكن تدري أنها ستكون أسيرة ذلك الرجل الذي أصبح مجنون بها لدرجة تجعله يبقيها رغما عنها و يتملك كل تفاصيل حياتها ... هل سيتركها تذهب ؟ ... هذا ما سنكتشفه في القصة المثيرة