بقيت ليا تبكي من شدة الخوف و التملك اللتان تملكا باتريك و من شدة الألم و صعدت إلى غرفتها و بقيت هناك لآخر اليوم حتى فزعت على صوت باتريك قال لها إنهضي سننزل للحديقة .. و لا تغيري شيئ في مظهركي (قالها ب نبرة غاضبة و تملك) نزلت معه ليا و بينما يحذرها قال لها "لا تزيحي نظركي عن الأرض و إىا جعلت حياتكي جحيم * بقيت ليا على تلك الحالة تمشي وراءه و هي تنظر للأرض و ترتعش خوفا باتريك كان سعيد لأنه و أخيرا حقق ما كان ينتظره حتى وقف أحد الشباب يعرف باتريك و قال له " مرحبا باتريك ، أهلا ليا !!!!" ليا رفعت رأسها خائفة فقد كان الشاب زميلها في الصف ..
أصبح باتريك يضغط على معصم ليا بشدة و الغضب تملكه و طرد الشاب و جر ليا من يدها غير مبالي بالألم الذي يسببها لها .. رماها على الأرض بشدة حتى صرخت و صىرخ " إخرسيييي ... إخرسييي ،لا أريد سماع صوتك ... منذ متى تعرفين شباب هاه منذ متى و الشباب يلقون عليكي التحية ..!! كيف سألقنكي درسا قاسيا .." رفعت ليا رأسها خائفة و صوتها منخفض قالت " أ.. أرجوك باتريك ... أنا لا أعرفه هو فقط يدرس معي في الجامعة .. لكن باتريك أرجوك لا تفعل شيئ و تمسك رجله و تترجاه فأبعدها عنه و هو غاضب منها و يكلم نفسه "كيف يتجرأ و يلقي التحية على ليا حبيبتي و كيف يتجرأ أن ينظر إليها " سألقنها درسا قاسيا لن تنساه هي لي و لي فقط و ليس لها الحق في النظر و التكلم مع غيري مهما كان ...
هل أكمل ؟؟ .😍😍
أنت تقرأ
حب أم هوس
Fantasiليا فتاة في لم تكن تدري أنها ستكون أسيرة ذلك الرجل الذي أصبح مجنون بها لدرجة تجعله يبقيها رغما عنها و يتملك كل تفاصيل حياتها ... هل سيتركها تذهب ؟ ... هذا ما سنكتشفه في القصة المثيرة
