.
..
《MAYA》
شتمتهُ بعد ان التفت لهُ، ليقبض على ذراعيَّ بقوة بينما تبدو الدهشه على وجههُ
:مالذي حصل لكِ الآن!!
نظرتُ بغضبً لعيناهُ بعد ان لاحظت اننا متوقفين في مكان ما ، والسائق لم يعد موجوداً :لقد وسمتني دون اذني ايها اللعين!، وتقول ماذا حصل .
دفعتُ برأسي لوجهه، لأعضهُ بغضبً في خده،
وذلك لعدم استطاعتي أن أحرر يديَّليخرج منهُ تأوهً بسيط من ألم عضتي ،قبل ان يردف بغضب: لم أضع علامتي عليكِ أيتها الغبيه! ، لقد عضضتك فقط عضه بريئه،... إلا تستطعين التفريق بين الأمرين !
نظرتُ له بصدمه ، لأمسك عنقي بيدي اليسرى ،
بعد ان أرخى مسكته الشديدة على يديَّ: ولكن..!
"لم أعلم ماذا اقول ، هل انا غبيه لهذه الدرجه، ألم استطع التفريق بين انيابه وأسنانه العاديه، يا لي من مستذئبه جاهلهٌ"نظر لي بغضب اكبر : ولكن ماذا !، مالذي ستقولينه الان ، وكيف بالله عليكِ سأنزل الآن لمواجهه قطيعي بينما تزينُ عضتكِ خدي!.
بل مالذي سيقولونه او يتخيلونه عن اللونا !.أحمر وجهي بعد كلمته الأخيره، لاالاحظ انني زدتُ الأمر سوءاً ، فقد عضضتهُ في مكان يراهُ الجميع،
حقاً...مالذي سيقولونه عني !
لابد انهم سيقولون انني بلا حياءً ، وسريعه الوقوع في حب الآلفا الغبي.
همستُ بخفوت : ألن يشفى مكان عضتي؟!.
نظر لي وكأنه يقدر حجم غبائي أو جهلي: ومنذ متى نشفى في ثانيه واحده فقط؟!، انظري حولكِ مايا اننا في كراج منزلي ، ومن المفترض أن نتوجهُ الآنَ لساحهُ الاحتفالات والتدريب، حتى تقابلين الجميع!.
:ولكن ..لايمكنكَ الخروج امامهم هكذا!
اردف: في الحالتين لااستطيع الخروج امامهم وأنتي ماتزالين جالسه على رجليَّ...ماذا حدث مايا ،هل اعجبكِ الأمر؟!"غمز في نهايه جملته"
لانتفضتُ بقوه وأقفزُ بسرعه ، لأفتح الباب وانزل من السيارة: انا..انا..فقط..
كنت أحاولُ تكوين جملهً واحده ولكنه قاطعني بسرعه:اجل ..أجل لاحاجه للاعتذار ، الحقي بي.
لأكمش وجهي بضيق ، هذا الرجل لايفعل شيئاً سوى ألقاء الاوامر علي،
مابال هذا اللعين !

أنت تقرأ
∂єѕтιηу || آلْـقـﮈړ
Lupi mannariدفعه باتجاهها حتى اصطدم بجسدها الرقيق، قائلاً "شمية مرة ثانية ، لابد من ان يكون رفيقكِ" لتزفر بغيض وهي تبعده عنها "أبي ،قلت لك لا اشعر بأي شيء ، هذا يعني أنه ليس هو رفيقي ، لا احد منهم كذلك ،...هذا الحفل مضيعه للوقت " دفعه مره ثانيه باتجاهها "قلت لك...