صباح الخير... 😘😍
جمعة مباركة عليكم احبتي 😘😘😍الظاهر القصة مدى تعجبكم ☺
لان التفاعل عليها موهلكد 😊
مع ذلك راح استمر بالنشر لخاطر عيون هيام
ولخاطر المتابعين المتفاعلين الى ينعدون على الاصابع
اشكركم واحبكم 😘😍تعالوا نقرء البارت يلة ☺
💔
💔
💔
💔
💔عندما كنت صغيرة كانت الحياة تبدو بسيطة بل ومرحة أيضا .. ..
كنت أظن أن العقوق هو إستغراقي باللعب إلى ما بعد المغرب في رفقة أصدقائي ..
كنت أصدق أن أسوأ الأصدقاء هو من يسّب الآخرين ..
وأن أحسنهم هو من يمشي كل يوم إلى جانبي ..
كان مفهومي عن الحب هو مجموع إسمينا أنا و حبيبي مكتوباً على طاولة المدرسة ..
كنت أظن أن الدراسة بجد ستضمن لي عملاً أفضل من عمل أبي في بلادي مستقبلاً كما كان يقول أبي ..
كنت أخاف أن تراني امي ألعب بعد المدرسة فأختبئ حتى لا توبخني ..
كانت أكبر مشاكلي هي نسيان تماريني أو تبرير غيابي ..
كان الملتحون يمثلون عندي الدين بأم عينه فأهاب أن أمر بهم دون أن ألقي السلام أولاً.. كانت العطلة ممتعة لدرجة أتمنى أن لا تنتهي أبداً ..
رغم ذلك كان الدخول المدرسي بمثابة إحتفال عندي فقد أحببت الدراسة بقدر كرهي ليوم تأتي المعلمة متأخرة وقد ظننت أنها لن تأتي ..
كانت طموحاتي غير محدودة وأحلامي أكبر من حجمي بعشرة أضعاف ..
كبرت أنا وصغرت أحلامي ..
وكلما كبرت أكثر تخليت عن حلم آخر وأدركت أنه إنفلت من بين يداي ..
أدركت أن جزءاً من كون الأمنيات لا تموت أنها لا تتحقق أيضا ..
صرت أعلم أن الحب لم يكن يوماً بتلك البساطة .. وأن من نحبهم لا يحبوننا في الغالب ..
هذا شيء لازلت لا أدري لما لأنني لطالما إعتقدت أن من تبحث عنه بالضرورة سيبحث عنك ..
وأن الأصدقاء ليسوا بنفس الوفاء الذي عهدتهم به في الرسوم المتحركة ..
إكتشفت أيضا أن حقوقي في مجتمعي صارت هي أقصى أحلامي ..
وأن الدين ليس رجلاً بلحية وقميص أبيض .. وأن الشرير ليس بالضرورة أن يكون قبيح الوجه وعيناه حمروتان ..
وأن جمال الأوجه لا يعني جمال القلوب .. لم أعلم كذلك أنه سيأتي يوم أصير أكذب فيه على نفسي ..
وأخبر نفسي كل ليلة أن غداً سيكون أفضل من اليوم ..
الآن أيقنت أن لا شيء كان بتلك البراءة ..
بل أن نظرتي هي من كانت بريئة تجاه كل شيء !!!!!!!!
.................ظلت علاقتي وية مثنى سرية بس اختى ماجدة جانت تعرف بيها وجنت احجيلها كلشي
طبعا ايام الي مايجينا مثنى اتفق وياي يخابر على التليفون الارضي ويدك مرة وحدة ويسدها ويرجع يدك مرة ثانية ويسد ولازم بالدكة الثالثة اجاوبه طبعا اذاماكو احد بالمرة
هو جان يكدر يخلي خواته يطلبوني عادي واحجي وياه بعدها لكن خوفه علية مثل ماكان يكول مايريد احديعرف بعلاقتنامن اهله...مرت الايام وراح الصيف واجى الشتا واجت ايام الدراسة للسادس قررت هلسنة اطلع معدل زين احسن من الي قبله جان عندي حلم اكمل كلية اذا اجيب معدل اعلى....
أنت تقرأ
امرأة في الاربعين
Literatura Femininaتحكي حكاية امراءة مر عليها الزمن والاحداث ووجدت نفسها في سن الاربعينات..