ملاحظه صغيرة الي بين ذن ' ' و لونه غير غامق يعني التفكير او الكلام الداخلي للشخص
و ملاحظه ثانية حبايب البارت و جماله يعتمد ع كمية التعمق فيه و التخيل كل ما كان تخيلكم احلى للاحداث بشكل عام و للاصوات بشكل خاص كان البارت اجمل مو تقروا كأنه جريدة و يصير بشع
Luv U so much ♡
.....
' اقتراب بأبتعاد '
.
.
.
.
.
._هل استسلمتي...!؟
_اود قولها بصيغة اخرى......
انا فقط لم يعد بأمكاني التحمل أكثر ....!.....
هم صاحب الجسم الرشيق المملوء ب العضلات بأتجاه صاحبه غرابي الشعر ليقف مسنوداً على الحائط الذي بجانبه
" إذا؟ متى ستدرسون الفيزياء "
قالها و اخذ يرتشف الماء من قارورته الموضوعة جانباً
" سأخبرها اليوم لان الامتحان على الابواب بالفعل "
اجابه و ربت الاخر على كتفه عدة مرات قبل مغادرته موكلاً اليه بهذا العمل ، وقف على جنب ليراقب صديقه مخاطباً فريستهم لاصطيادها بحجة ' الدراسة ' و الاخرى اومئت موافقة للذهاب حالما يخرجون من المدرسة
.....
"اذا سندرس في الحديقة العامة، صحيح؟"
قالتها و هي تسير بمحاذاته على رصيف يتلون بالابيض و الاصفر اما هو فبقي صامتا عندها فهمت بانها يجب ان تتبعه فقط دون ازعاجات
كانت ستستمر في المشي لولا توقفه عند مقدمة منزل مهجور حديقته تمتلك سمات موتها و تيبسها
دلف هو للداخلاغمضت عينيها بحنق لتتبعه ايضاً
هو صديقه حتماً لذا بالطبع لن يقدم على ايذائها لديهم اتفاق فعلي
فتحت الباب لتجد المكان مظلماً بعض الشيء لتتسائل في نفسها كيف ستدرس و المكان شبه معتم ! بكل الاحوال هي لم تكن تنوي الدراسة بل كانت غايتها الأساسية معرفة معلومات اكثر عنهم
" ياه من لدينا هنا ! "
خرج من إحدى الغرف مستقيماً بوقفته مع ابتسامة لا تكاد تفارق ثغره
" ظننت اننا سندرس لوحدنا لما جيمين هنا ! "
نظرت متسائلة الى شوقا الذي وضع يديه في جيبه و يجلس على حافات احد الكنبات القديمة
أنت تقرأ
الاحلام الشيطانية
Fantasy"سأكون موجوداً دائما في احلامك و في حياتك لن تتخلصي مني " ثم اجابت بخوف أثر الظلام الدامس و الهدوء المستفز للأعصاب " لكن من انت !! و ماذا تريد ! " ليقهقه بخفه و يجيب بهدوء و همس [حياتك عزيزتي]