شهيدة الشرف

12 0 0
                                    

و لن ينقص موتك من جمالك شيئا، فمازلت تشعين كحورية من الجنة، كريح بابل العطرة، تحملين بين جفنيك العراقة و الاناقة، تدافعين عن حقك في صفاقة... كنت نسوية و مازلت نسوية و ستضلين نسوية...سلاك من الروح الي الروح... ارقدي في سلام، و دعي الملائكة تتكفل بك الان... و اتركينا القتال بدلا عنك... 💔💔

فلتات القلم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن