و كلما اجترتني وحوش ماضي تحاول دفعي للاسفل... كلما قاومت البقاء علي قيد الحياة... انا التي كرهت القيود و كسرتها جميعا.. لكنني ضللت متشبثة بقيد واحد... قيد الحياة الذي مايزال يطوق عنقي قسرا... لم اتمكن من كسره... مهما حاولت... اخاف الموت، اجل... لست اخاف الالم... لكنني اخاف العتمة... عتمة المقابر ليلا... امقت هدوئها القاتل... اخاف البقاء وحدي... انصت ضجيج الحياة في الخارج و لا استطيع المشاركة فيه... اكره كوني محاصرة ڜفي مساحة قبر ضيقة... مهمشة من العالم... لا البثڠق اضل خرساء ،لا صوت لي و لا حياة... احاول ان احفر لنفسي مهربا... اكابد للنجاة... اود التنفس... لا يهم كيف... لكنني ساضل اقاتل من احل كل نفس... لا يهم لما اعيش؟.. لما احب الحياة بجنون؟... لا شيء من ذلك يهمني... لانني ساضل اقاتل من اجل العيش... هكذا و بدون سبب..
أنت تقرأ
فلتات القلم
Poesíaليست رواية و لا حكاية.... فقط افكار فقد منها العقل السيطرة هنا انا اكسر قيدي و اتعدي حدي ... هنا انا اكتب ما يخالج صدري...و يخطر ذهني .