** ينزل إسماعيل من احدي السيارات ويقترب من فهد وحوله حراسه
حميد ل فهد: دا إسماعيل رشيد
إسماعيل_بصوت عالي : انا مش عايز دم لا ليا ولا ليكم
فهد : امال جاي ليه؟
إسماعيل :عشان نتفاهم
ماجد : اللي جاي يتفاهم ييجي بالشكل ده ومن غير معاد
إسماعيل_بغضب: انا بوجه كلامي ل فهد مش للحارس بتاعه
فهد : انا وماجد واحد يا إسماعيل
إسماعيل : طلعت رجوله بصحيح
مخلص للي بيشغلك ومخلص للي مشغلهم
فهد : من غير كلام مالهوش لازمه عايز ايه؟
إسماعيل : نتكلم لوحدنا احسن مش قدام الحريم
فهد _ل ماجد : خودهم علي جوه
ماجد : حاضر
*نظرت هنا ل فهد فإبتسم لها وطبطب علي يدها و نظر إسماعيل لهم بغل شديد..
دخلت هنا وحنين الفيلا وقفل عليهم ماجد الباب ووقف أمامه وعينيه علي فهد الذي يقف مع إسماعيل
** تجلس سلمي علي سريرها شارده فتناديها شروق التي تدخل الغرفه فلم ترد عليها حتي تنتبه
شروق : مالك يا سوسو؟
سلمي : مفيش حاجه
شروق : وشك مقلوب علي الصبح ليه كده؟
سلمي : تفتكري يا شروق كريم لسه بيحب هنا او تكون هنا بتحبه
شروق _بتعجب : ايه الجنان ده ولو هو لسه بيحبها جه خطبك ليه ومستعجل علي الجواز ليه؟
سلمي : بقول ل هنا علي الخطوبه حسيتها استغربت انه كريم
شروق : طبيعي جداً على فكره تستغرب عشان هو كان عايز يتجوزها دلوقتي بيخطب صحبتها
سلمي _بيأس: يعني ممكن يكون هيخطبني عشان ينساها بيا أو عشان يغيظها
شروق : تفتكري هيغيظ واحده متجوزه،، سلمي ماينفعش تفكري كده أولاََ انتي بنفسك قولتي ان كريم أتغير وباين عليه الحب ثانياً هنا ماغلطتش انها إستغربت ثالثاً هي لو كانت بتحبه مكانتش هتتجوز واحد غيره
** إقتنعت سلمي قليلاً بكلام شروق وحاولت ان تنسي علاقات كريم وغرامياته وتكتفي بغرامها به
** يقف إسماعيل أمام سيارته وحوله حراسه وأمامه فهد
إسماعيل : فكر يا فهد مش هتخسر حاجه يمكن لو عملت كده تعرف تعيش بقيت حياتك مرتاح
فهد : انت قولت اللي عندك سبني انا أختار،، شرفت
إسماعيل_بسخريه : أعذرني مجبتلكش هديه معايا المره دي لما تبقى عندي قريب هديلك هديه هتعجبك أوي
أنت تقرأ
نصيب الفهد ل صفيه صالح
De Todoلم تكن تعلم ان حياتها الورديه تتحطم يوماََ ما علي يد رجلاََ قاسي القلب يتزوجها غصباََ تحت تهديد السلاح ويسلب منها ماتتمناه كل فتاه وهو اختيار شريك حياتها 💔
