عند اميرة
خرجت و هي تدور في الحديقة وهي مغمضه عيونها بفرحة وتضحك انها قدرت تقنع ابوها و حاطة السماعات في اذونها ما و عت الا و هي صادمه في جدار و بدت ريحة رجالية قوية تداعب انفها
عند رعد ركن سيارته و مشى با تجاه الباب المؤدي للحديقة اتصل على عمه ناصر و خبره انه ما في احد في الحديقة و قاله يدخل دخل و كان يدخل التليفون في الجيب و قف مصدوم و هو يشوف بنت قمة الجمال و النعومة و الانوثة تضحك و تدور بفرحة و ماهي ثواني حتى صدمت فيه و قف متجمد و ماقدر يسوي اي شي
رفعت راسها بقوة و هي تشوفه كانت عيونها مفتوحة عالاخر و مدمعة وثواني و هي تبكي و هاربة تجري للبيت و هي ترجف صعدت بسرعة لغرفتها بدت تتذكر الحادثة و بدت تستفرغ كانت تستفرغ بقوة حتى صارت شفايفها زرقا من ضيق التنفس اللي صابها و صارت ماهي قادرة تتنفس حست الدنيا بدت تسود ........... من جهة ثانيه كانت تحكي مع ام خالد في التليفون : .......ان شاء الله ......سلميلي عليهم .... قفلت منها و هي تشوف بنتها تجي لغرفتها خافت عليها و تاكدت ان فيها شيء راحت لغرفتها و هي تدعي ربي ان ما فيها شي صارت تخاف عليها كثير من كانت صغيرة تجيها حالات استفراغ و ضيق تنفس و تصير تبكي و تصرخ بهستيرية حتى انهم احيانا ياخذوها المستشفى ... فتحت الباب و هي تشوفها كملت استفراغ و ما ان رفعت راسها حتى كانت مثل الجثة وجهها اصفر و شفايفها زرقاء انفجعت امها و راحت لها ما ان وصلت حتى تهاوت اميرة على الارض مغشي عليها صرخت امها ببكا و هي تضرب خدودها لتصحيها : اميرة بنتي .....لكنها ما صحت .....اميرررررررررررررررررررررررهههه
أنت تقرأ
رواية زوجتي الصغيرة رومنسيه خليجية
Tiểu Thuyết Chung( مكتملة ) رواية رومانسيه خليجية اشعر انني كلمات بدون حروف وذكريات بلا ماضي اشعر ان و حدتي ستقتل احساسي بهذه الحياة لقد اصبحت اتمنى ان اسكن عالم بعيد عالم لا اشعر بالبشر فيه بل اشعر فيه بنسمات الصبح و الليل و احاديث الشجر و مداعبة قطرات الندى ل اورا...