ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭ ﺗﻜﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﺪﻧﻲ ﻣﻬﺪﻭﺩ ﻭ ﺭﻭﺣﻲ ﺗﺎﻋﺒﺔ ... ﻭ ﻗﻠﺒﻲ ﻏﺎﻡ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻗﺪﺍﺵ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﺍﻣﻲ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺗﻮﺍ ... ﻭ ﻧﺤﻄﻮ ﺭﺍﺳﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﺠﺮﻫﺎ ﻛﻴﻤﺎ ﺑﻜﺮﻱ ... ﻭ ﻧﻨﺴﺎﻭ ﺗﻌﺐ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺣﺴﻴﺘﻮ ﻫﺪﺍ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﺎ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﺭﻗﺪ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ... ﻋﺮﻓﺘﻮ ﻗﺪﺍﺵ ﺗﺎﻋﺐ ﻭ ﻣﻮﺟﻮﻉ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﻭﺻﻠﻠﻬﺎ ﺗﻮﺍ ... ﺟﺒﺖ ﺍﻟﻐﻄﺎ ﻋﻠﻴﻨﺎ ... ﻭ ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻴﺪﻱ ... ﺩﻭﺏ ﻣﺎ ﺳﻜﺮﺕ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻏﻔﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭ ﺍﻟﺒﻜﺎ
ﺯﻳﺎﺩ ﻳﺤﻜﻲ :
ﺑﻘﻴﺖ ﻭﺍﻗﻒ ﻓﻲ ﺑﻼﺻﺘﻲ ... ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﻛﻨﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ... ﺍﻣﺎ ﺻﻮﺕ ﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ ... ﻭ ﺑﻜﺎﻫﺎ ﻟﻲ ﻭﺍﺻﻞ ﻻﺧﺮ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻗﻔﻨﻲ ... ﺗﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﻗﺔ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ﻣﻜﺒﻮﺗﺔ ... ﻗﻨﺎﻉ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻻﺑﺴﺘﻮ ﺿﺎﻉ ﻭﺳﻂ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ... ﻭﺳﻂ ﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺖ ﺳﻮﺍﺭ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ... ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻗﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺒﻜﻲ ... ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﺤﺲ ﺑﻴﻬﺎ ﺗﻮﺍ ... ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻮﻳﻬﺎ ... ﺍﻣﺎ ﻓﺮﺩ ﻭﻗﺖ ﺑﺎﺵ ﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺨﺴﺮ ﺑﺮﺷﺎ ﺣﺎﺟﺎﺕ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺨﺴﺮ ﺭﻭﺣﻬﺎ ... ﺑﺪﺭﺟﺔ ﺍﻭﻟﻰ ... ﻭ ﺗﺨﺴﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ ... ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻳﻚ ... ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻜﺒﺮ ﺩﺍﺧﻠﻚ ... ﺧﺎﺻﺔ ﻛﻲ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻳﺨﺴﺮ ﺷﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺮﺟﻊ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭ ﺟﺒﺪﺕ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﻜﺘﻮﺑﻲ ... ﻭﺧﺮﺕ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ... ﻫﺰ ﻋﻠﻴﺎ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻟﻲ ﻳﺤﻜﻲ
ﻫﻮ : ﺗﻔﻀﻞ ﻣﺴﻴﻮ ﺯﻳﺎﺩ
ﺍﻧﺎ : ﺍﺳﻤﻌﻨﻲ ﻧﺤﺒﻚ ﺗﻨﻔﺬ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﺒﺮﻙ ﺑﻴﻪ ﺑﺎﻟﺤﺮﻑ
ﻫﻮ : ﺑﺎﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﺗﻔﻀﻞ
ﺍﻧﺎ : ﻏﺪﻭﺓ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺻﻠﻚ ﺩﻭﺳﻲ ﺗﻠﻘﺎ ﻓﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﺗﺤﺘﺎﺟﻮ ... ﺑﺎﺵ ﺗﺨﺘﺎﺭ ﺍﺣﺴﻦ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺩﺍﺧﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻓﺮﻧﺴﺎ ... ﻣﻊ ﺿﻤﺎﻥ ﺍﻗﺎﻣﺔ ... ﻓﻲ ﺍﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ ... ﻭﻇﻒ ﻣﻌﺎﺭﻓﻨﺎ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺧﺎﻃﺮ ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻧﺤﺐ ﻛﻠﺸﻲ ﺣﺎﺿﺮ ... ﺻﺤﻴﺢ ﻗﺺ ﺗﺬﻛﺮﺗﻴﻦ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻻﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ... ﺑﺎﺵ ﺗﻠﻘﻰ ﻟﻲ ﺗﺤﺘﺎﺟﻮ ﺍﻟﻜﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺳﻲ ﻫﺬﺍ ﺑﺎﻫﻲ ... ﻣﻨﺤﺐ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻄﻴﻞ ﻭ ﻻ ﻣﺸﻜﻠﺔ
ﻫﻮ : ﺑﺎﻫﻲ ﻃﻤﻦ ... ﺑﻌﺪ ﻏﺪﻭﺓ ﻳﻜﻮﻥ ﻛﻠﺸﻲ ﺣﺎﺿﺮ
ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﻫﻲ
ﻋﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻪ .. ﻭ ﺭﻣﻴﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻋﺎﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ... ﺗﺮﻣﻲﺕ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﻭ ﺗﻜﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺳﻜﺮﺕ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻲ ﺻﻮﺕ ﺍﻣﻲ ... ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﺻﻮﺕ ﻣﻬﻤﺎ ﺗﻌﺪﺍﺕ ﻟﺴﻨﻴﻦ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﻨﺴﺎﻩ ... ﻣﺰﻟﺖ ﻧﺴﻤﻌﻮ ﻭ ﻣﺰﻟﺖ ﻧﺤﺲ ﺑﺎﻣﻲ ... ﻣﺰﺍﻟﺖ ﺍﻛﺎ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ... ﻣﺰﻟﺖ ﻧﺤﺲ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻣﺰﺍﻟﺖ ﺗﺤﺮﻗﻨﻲ ... ﺣﺘﻰ ﻛﻲ ﺗﻌﺪﺍ 22 ﺳﻨﺔ ... ﻋﻠﻰ ﺍﻛﺎ ﻧﻬﺎﺭ ... ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﻨﺴﺎ ﻭ ﻧﺘﻌﺪﺍ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺠﻢ ﻛﺎﻥ ﻭﻗﺖ ﻧﺎﺧﻮ ﺑﺤﻘﻲ ... ﻭ ﻧﺸﻮﻑ ﻟﻜﺎﻥ ﺳﺒﺐ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺕ ... ﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺗﺨﻨﻘﺖ ... ﻭ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺩﻣﻌﻮ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭﻗﻔﺖ ﻧﺘﻨﻔﺲ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﺑﺪﻧﻲ ﺗﻜﺒﺲ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻻﺧﺮﻯ ... ﻋﺒﻴﺖ ﻛﺎﺳﺔ ﺷﺮﺑﺘﻬﺎ ﻓﺮﺩ ﻣﺮﺓ ... ﺯﺩﺕ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭ ﺛﺎﻟﺜﺔ ... ﻟﻴﻦ ﺣﺴﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﻬﺪﺍ ... ﺭﺟﻌﺖ ﺗﺮﻣﻴﺖ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﻭ ﺳﻜﺮﺕ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ... ﻏﺼﺔ ﻭﺍﺣﻠﺔ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻲ ... ﺭﻏﻢ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺻﻠﺘﻠﻮ ... ﺭﻏﻢ ﻗﻮﺗﻲ ... ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻮﺍ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺎﺧﻮ ﻟﻲ ﻧﺤﺐ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻧﻘﺮﺏ ﺧﻄﻮﺓ ... ﻳﺒﻌﺪ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﻮ ﺑﻌﺸﺮﺓ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻳﺎ ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ... ﻟﻨﺤﺲ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﺮﺷﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻴﻌﺔ ... ﻣﻨﻌﺮﻑﺵ ﻛﻴﻒ ﻫﺰﻧﻲ ﻧﻮﻡ ﻣﻦ ﺗﺨﻤﺎﻡ ﻭ ﺭﻗﺪﺕ ... ﻓﻘﺖ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻳﻨﻮﻗﺰ ... ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﺪﻳﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻭ ﻳﺪﻱ ﻻﺧﺮﻯ ﺭﻣﻴﺘﻬﺎ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻣﻦ ﺭﻗﻢ ... ﻋﺮﻓﺘﻮ ﻟﻲ ﻭﺻﻞ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻭ ﻃﻴﺸﺘﻮ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻠﻜﻮﺟﻴﻨﺔ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺩﺑﻮﺯﺓ ﻣﺎ ﺷﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﺮﺩ ﻣﺮﺓ ... ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻣﺮﻭﻫﺞ ﻣﻦ ﺑﺎﺭﺡ ... ﻭ ﺭﺍﺳﻲ ﻳﻮﺟﻊ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻫﺰﻳﺖ ﺩﻭﺳﻲ ... ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺤﺬﺍ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﺩﻭﺏ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻣﻲ ... ﻳﺤﻜﻲ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥
Actionوينكم🙋تلموولي هنا من جدييد انا جيييت🙋 توحشتوني أكيد نعرف،نعرف☺❤ نلقاكم الكلكم فادين و تحبو على كرونيك تضيعو بيها اىوقت🎰😤و كيما نعرفو بلي هذايا وقت الحجر الصحي جبتلكم كرونيك نااار🔥🔞بون الكرونيك قدديمة تسرقت مع الكونط متاعي القديم، أما حلووة ع...
