ﺳﻮﺍﺭ : ﺍﻗﻒ ﻫﻮﻧﻲ ﻛﻬﺮﺑﺘﻚ ﻣﺘﻨﺠﻤﺶ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺵ ﺗﻤﺸﻲ ﻫﺎﺫﻱ ﺍﻟﻜﻞ ﻭﺣﺪﻙ ﺳﻮﺍﺭ : ﻣﺴﺘﺎﻧﺴﺔ ﺍﻧﺖ ﺍﺳﺘﻨﺎﻧﻲ ﻫﻮﻧﻲ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﻫﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻠﻘﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺑﻜﻢ ﺷﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﻗﻌﻬﻢ ﺑﻮﻙ ﺳﻮﺍﺭ : ﺑﺎﻫﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻟﻴﻦ ﻏﺎﺑﺖ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻲ ... ﺣﺒﻴﺖ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺘﺼﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ... ﺧﺎﻃﺮ ﻓﺎﻫﻢ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻴﻪ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺭﻭﺣﻬﺎ ... ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻲ ﻫﻲ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﺎﺧﻮ ﻓﺮﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﻜﻮﻥ ﺳﻮﺍﺭ ﺟﺪﻳﺪﺓ ... ﻭ ﺑﺎﻻﺻﺢ ... ﺗﺤﺐ ﺗﺜﺒﺖ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺩﻧﻴﺰ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺳﻮﺍﺭ ﺗﺤﻜﻲ : ﻧﻤﺸﻲ ﻓﻲ ﺯﻗﺎﻕ ﺣﻮﻣﺘﻲ ... ﺣﻮﻣﺔ ﻋﺸﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﺮﺑﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻟﻌﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺑﻜﻴﺖ ﻭ ﺿﺤﻜﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺗﻌﻠﻤﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻛﺒﺮﺕ ﺑﻴﻦ ﻧﺎﺳﻬﺎ ... ﺑﻴﻦ ﺻﻐﺎﺭﻫﺎ ﻭ ﻛﺒﺎﺭﻫﺎ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ... ﺩﺧﻠﺘﻬﺎ ﺑﻘﻠﺐ ﻣﺤﻄﻢ ... ﺑﻮﺟﻪ ﺟﺪﻳﺪ ... ﺑﺮﻭﺡ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻭ ﺧﺎﻃﺮ ﻣﻜﺴﻮﺭ ... ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻫﻲ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﺣﻮﻣﺘﻲ ... ﻭ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﺍﻧﺎ ﺳﻮﺍﺭ ﺍﻟﺼﻐﺮﻭﻧﺔ ﻟﻲ ﻋﺸﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﻌﺒﺖ ﺑﻴﺎ ﻛﻴﻤﺎ ﺣﺒﺖ ... ﻣﺮﻣﺪﺗﻨﻲ ... ﻭ ﺧﺬﺍﺕ ﻣﻨﻲ ﺍﻟﻐﺎﻟﻲ ... ﺧﻼﺗﻨﻲ ﻣﺎ ﻧﺴﻮﺍ ﺷﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ... ﻋﻔﺴﺘﻨﻲ ﻭ ﺑﻜﺎﺗﻨﻲ ... ﺩﻭﺭﺕ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺴﺎ ﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ﻋﻨﺪ ﺑﻮﺍﺑﻬﻢ ﻣﺼﺪﻭﻣﻴﻦ ﻓﻴﺎ ... ﻭ ﻳﺤﻜﻮ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ... ﻳﺤﻜﻮ ﻋﺎﻟﻄﻔﻠﺔ ﻻﻏﺘﺼﺒﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﺷﻬﻮﺭ ... ﻭ ﺗﻮﺍ ﺗﻤﺸﻲ ﺑﺸﻄﺮ ﺩﺑﺶ ﻭ ﺍﻣﻬﺎ ﺗﺮﺍﺑﻬﺎ ﻟﺘﻮﺍ ﻣﻨﺸﻔﺶ ... ﺑﺎﺵ ﻳﺸﻮﻓﻮ ﻓﻲ ﺑﺪﻧﻲ ﻭ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ .. ﻛﻴﻤﺎ ﻧﺎﺱ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺍﻣﺎ ﺣﺪ ﻣﺎ ﺭﺍﺡ ﻳﻐﺰﺭ ﻟﻘﻠﺒﻲ ... ﺣﺪ ﻣﺎ ﺭﺍﺡ ﻳﻌﺮﻑ ﻗﺪﺍﺵ ﺗﺸﻮﻳﺖ ... ﻗﺪﺍﺵ ﺑﻜﻴﺖ ﻭ ﺗﻌﺬﺑﺖ ... ﺣﺪ ﻣﺎ ﺭﺍﺡ ﻳﺤﺲ ﺑﻴﺎ ... ﺧﺎﻃﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺲ ﺑﻴﺎ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﺗﻮﺍ ... ﻛﻴﻤﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻬﻲ ﻣﺶ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻧﻌﻤﻞ ﻓﻴﻪ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺣﻞ ﺍﺧﺮ ... ﺍﻧﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻲ ﻟﻌﺒﺔ ﻭ ﻻﺯﻣﻨﻲ ﻧﻜﻤﻞ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻻﺯﻣﻨﻲ ﻧﺎﺧﻮ ﺑﺤﻘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻏﺪﺭﻧﻲ ﻭﻭﺻﻠﻨﻲ ﻟﻠﺤﺎﻟﺔ ﻫﺎﺫﻱ ... ﻻﺯﻣﻨﻲ ﻧﺤﻤﻲ ﺧﻮﻳﺎ ﻭ ﻧﻀﻤﻦ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻮ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻋﺎﻻﻗﻞ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﺍﻣﻲ ﻓﻲ ﻗﺒﺮﻫﺎ ﻭ ﻧﺮﺗﺎﺡ ﺍﻧﺎ ... ﻭ ﻗﻔﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺮ ﺧﻄﻮﺓ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻊ ﺩﺍﺭﻧﺎ ... ﻃﺎﺑﻘﻴﻦ ﻗﺪ ﺣﺎﻟﻬﻢ ... ﻣﻬﺘﺮﻳﺔ ... ﻭ ﺗﺤﺴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﻃﻴﺢ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻟﺤﻈﺔ ... ﺩﺍﺭ ﻛﺒﺮﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻋﺸﺖ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺗﺤﻤﻠﺘﺎ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭ ﺍﻟﺒﺮﺩ ... ﺍﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﺿﻴﺔ ﺑﻌﻴﺸﺘﻲ ... ﺣﺐ ﺍﻣﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﻜﻔﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺗﻤﻨﺴﺖ ﻭﻗﺖ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺩﺍﺭ ﻫﺎﺫﻱ ﻧﻜﻮﻥ ﻃﺒﻴﺒﺔ ﻭ ﻋﺮﻭﺳﺔ ﻓﺮﺩ ﻭﻗﺖ ... ﺍﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻴﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﺤﺴﺮ ﺗﻮﺍ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺤﺬﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﺣﺎﻁ ﻛﺎﺳﻜﺎﺕ ﻣﻐﻄﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺟﻬﻮ ... ﻭ ﺷﺎﺩ ﻭﺭﺍﻕ ﻓﻲ ﻳﺪﻭ ﻋﺮﻓﺘﻮ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺯﻳﺎﺩ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻮ ... ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻮﺭﻕ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﻤﺔ ... ﺩﺯﻳﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﺪﻱ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺩﺭﻭﺝ ﺩﺭﺟﺔ ﺩﺭﺟﺔ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺬﻛﺮ ﻓﻲ ﺍﻣﻲ ... ﻏﻠﺒﺘﻨﻲ ﺩﻣﻌﺔ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻲ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻣﺴﺤﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﻤﻠﺖ ﻃﻠﻌﺖ ... ﻋﻘﺪﺕ ﺣﻮﺍﺟﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺻﻴﺎﺡ ﺑﺎﺑﺎ ... ﻛﻤﻠﺖ ﻃﻠﻌﺖ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺷﺎﺩ ﻋﻤﺎﺩ ﻣﻦ ﻣﺮﻳﻮﻟﻮ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ﻳﺨﺾ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻳﺼﻴﺢ ﺑﺎﺑﺎ : ﻳﺎﺧﻲ ﻣﺶ ﻗﺘﻠﻚ ﺣﻀﺮ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ﺷﺒﻴﻚ ﻟﺘﻮﺍ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥
Aksiوينكم🙋تلموولي هنا من جدييد انا جيييت🙋 توحشتوني أكيد نعرف،نعرف☺❤ نلقاكم الكلكم فادين و تحبو على كرونيك تضيعو بيها اىوقت🎰😤و كيما نعرفو بلي هذايا وقت الحجر الصحي جبتلكم كرونيك نااار🔥🔞بون الكرونيك قدديمة تسرقت مع الكونط متاعي القديم، أما حلووة ع...