{ميا }"صباح الخير ، نمتِ كأطفالي " أبعدت يديها عن رأسي الذي سقط على الوسادة ، كيف نمت؟ أنا لا أعلم.
كل ما أعرفه هو طرقي على ذلك الباب وجلوسي على الأرض.
أذكر كل شيء منذ ذهابي لها إلى قتل ليام بالمعنى الحرفي أمام أصدقائي.لِمَ لا أستطيع نسيان ذلك بدلاً عن الدقائق القليلة التي كنت بها هنا ؟.
"أتملكين أطفالاً؟" سألت لترمي علي علبة العصير وتعود للجلوس بجانبي "أجل ، وأنتِ كجوني يتشبث بي حين ينام"
إنها أكبر مني بعدةٍ سنواتٍ فقط ، وحياتها مستقرة.
"هل تملكين صورةً له؟ " سألت بإبتسامةٍ لتضحك وهي تقطع الفطيرة بيننا "أجل ، لكن تناولي إفطاركِ أولاً"
"لنرى " همستَ مخرجةً هاتفها لأجلس بإعتدال مراقبةً خلفية الهاتف الظريفه ، لقد كونّت عائلةً رائعة.
نقرت على الصور لأبتسم جميعها لحظاتٌ رائعة لحياتها
مالذي أملكه؟.هناك العديد من الصور المأخوذه على عجل لنفس الطفل لأضحك"جوني؟"
"أجل ، الطاقة في المنزل " أجابت بإبتسامةٍ لأبتسم ، ستكون أماً مدهشةً نظراً لأنها استقرت بعد كل الدوامات وماحدث.
والدتها حافظت عليها من الظروف ، على عكس خاصتي التي خضنا معها كل شيء.
"حسنًا لدينا الكثير لفعله اليوم " نهضت وهي تصفق لأستلقيِ مجدداً "أنا لن أفعل شيئاً "
"أنتِ ستسحمين ، أعنِي إن أردتِ ذلك أنا لا أضغط عليكِ" أجابت بصوتٍ لطيف لأستدير! "هذا وقح "
أحقاً أنا مقززه؟
"لكنه مهذب والأطفال لا يعرفون ذلك" أجابت محركةً حاجباها وهي تردف "وأنا لدي موعدٌ في الرابعه للإنتهاء من أوراقكِ ليصبح بإمكانكِ السفر "
أنت تقرأ
Acquainted || L.P
Fanficﻷن الحُب وحده قادرٌ على إحداث المُعجزات، كانت تردّد لي معلّمة التاريخ :" ادرسوا بحُب".