#زوجي_الكبير �#الحلقة_37
" ان الله يمهل ولا يهمل .. تذكرها دائما ما حييت 💙 " �فتح باب الحوش و اتلاقيه الشغالة �الشغالة : الحمد لله علي السلامة بابا �عماد : الله ايسلمك .. وين العيال �الشغالة مراد يدرس بغرفته و مرام في الدرس الخصوصي �هز رأسه و رندا وين �الشغالة المدام بغرفتها بابا �تنهد وركب من الدروج لفوق ، مشي شور داره قرب من الباب و يلقاه مردود جا يبي ايدفه بشويا و ايخش .. ويجمد من الكلام اللي سمعه " كان هدفنا ان علاقة أيهم و وصال تدمر و حققناه " �بلع عماد ريقه وهو مصدوم من الكلام اللي سمعه �ابتسمت رتاج من الطرف التاني علي الخط و هي اتكمل في كلامها من مكبر الصوت بينما رندا تطلي في اظافرها و الموبايل علي الصالون جنبها : اهو أيهم قاعد في الشاليه في بنغازي من فترة بعد ضرب وصال و اعتدي عليها وهي المسكينه قاعدة هنا في مزرعة جدتك .. وخدت نفس : المهم اكيد أيهم توا بيطلقها.. وبضحكه: و هنا ايجي دوري ان �و اتقاطعها رندا بضيقه من انهم يحكوا في الموضوع رغم أنها ما اتحبش تحكي فيه : اتقربي منا و اترد علاقتكم.. واتتزوجيه ونفتكوا من المفعوصه وصال .. اساسا هي بنت شوارع ما تنسبناش بكل لو من البداية بعدت عن أيهم و سيباته ماكنش صار لها هك �رتاج : فعلا بيئة �رندا تذكرت: علي فكرة كنت بتسأل �رتاج : هممممم �رندا : انتي كيف دبرتي الصور المفبركه اللي طالعه فيها وصال و هداك الشاب �رتاج ابتسمت : عندي صاحبتي بدور لو تتذكريها كانت امعانا في الثانوية��رندا بتفكير : اممممم بدور بدور ... اها اها تذكرتها �رتاج: يا ستي الشغالة نجوى اللي تشتغل في قصر أيهم عندكم ، عندها بنت علي باب تخرج شفتها مره جايه ل خالتها اللي تشتغل عندنا المهم عرضت علي البنت أنها اتخش لجامعة اللي فيها مدرسة وصال و اتكمل أخر سنة لها فيها وانا انتكفل بكل المصاريف مقابل أنها اتراقبلي وصال ،، نبي نعرف كل شي عليها و نعرف من الناس �القراب منها وهك لان بصراحه من بداية كنت امخططه ان اندمر علاقتها بايهم... المهم دارت اللي انا قلتها عليه و تبعتلي أول بأول تفاصيلها و صور من ضمن الصور كانت الصورة هادي و بصراحة أول ما شفتها ما كان في بالي شي .. وضحكت : بس طبعا الشكر ل المسلسلات و الأفلام تفرجت علي فلم و كانت من ضمن الحاجات اللي �فرقن بين البطل و البطلة اللقطه امتاع الصور المفبركه.. لا قررت انديرها هي صح مخاطره بس انا مش خاسره شي .. و تذكرت ان بدور ابداع في هالشي فا استعنت بيها مقابل افلوس و نهيت الموضوع �رندا و صوتها امبين الدهشة :انا بصراحة مصدومة
منك ... تي انتي ابليس يتعلم منك�رتاج: قصدك منا لان لولا معلوماتك عن وصال اللي اتجيبي فيهن ليا ما كناش قدرنا انديرو شي �رندا تنهدت بضيقة و بمحاولة لتغيير الموضوع: باهي شن كانت نهاية الفلم �رتاج قلبت اعيونها : و انا شن عرفني ما كملتاش بس اسم الفلم .............. رندا بكذبة : اها باهي هاذي روري خشت انتظار نحكو بعدين �رتاج : تمام باي �و سكرت رندا و عزقت الموبايل بعيد وهي مش دارياه عن الواقف عند الباب و هو مصدوم من كل اللي سمعه .. و أكبر صدمة له كانت في اللي حبها .............. #دارين �فتحت اعيوني علي صوت موبايلي �تقلبت و رفعته ونلقاها ( آية ) بهتت في الساعة و كانت 7:00م �جيت نبي انرد و يسكر الخط �تنهدت و انا انتربع علي السرير و انحك في اعيوني ... و ايرن الموبايل من جديد طول رديت : هلا ويه �اية بهدؤ : هلا دارين كيف حالك �انا : الحمد لله وانتي كيف حالك �اية تنهدت :اهوووو بخير �عضيت شفتي من ردها : الله غالب يا ويه و صدقيني الخيره في ما اختاره الله �اية : و نعم بالله .. المهم اتصلت عشان بنقولك �انا باستغراب : شنو ؟؟ اية : انا ... و بلعت ريقها : انا بنمشي ل عمتي في بنغازي �انا بهدؤ: احسن برضوا تتغير نفسيتك اشوي �اية: لا مش هكي �انا عقدت حواجبي : لا شنو �اية بتوتر : انا هو ان ................................. انا #انصدمت و بصوت عالي : نعم �#يتبع
#منقولة_من صفحة_kholoud_novels_على الانستا
#تفاعلوا
#As_ab