فوت وكومنت أن أعجبكم لطفًا،
إستمتعوا!خلصت التعديل يولاااد!!!!
يلا خلصنا من شيزوفرينيا نهائيا وعقبال جحيم عشقه المسكينة، كلها ثلاث فصول ومتكاسلة عليها من شهرين :)
...
كُنت أشعر بنفسي ينقطع بين يدها القذرتين لكنني حاولت إقناع نفسي بالصبر أكثر، لابأس فبكل الأحوال ستكون نهاية العاهرة اليوم وهنا على يداي ..
"أ هذه الضعيفة هي نفسها القاتلةُ التي صنعتها؟ أيتها الصغيرةُ لقد تغيرتِ، لقد أصبحتي مثيرةً للشفقة!"
قالت تسخر مني ثم رفعت قدمها مستعدةً لضربِ معدتي لكنني ولحسن الحظ أبعدت جسدي بسرعةٍ مما دفعها لخنقي بشكلٍ أقوى.
"لما تحمين مسخًاج؟ سأعطيكِ فرصةً لأنني أحبكِ إيميليا، تعودين لما كنتِ عليه سابقا، نتخلصُ من هؤلاءِ الحثالةِ معا ثم نتقاسم الأموالَ وأرباحنا معًا! سأجعلكِ شريكةً لي وستعيشين أحلامكِ على طريقتكِ وإلا سأقتلكِ وأتخلص منكِ للأبد!"
خففت من قوةِ ضغط يديها علي مقترحة، كانت عيناها تحملانِ شرًا لم أره بشخصٍ قبلاً وجعل ذلك أطرافي ترتجف، لقد كنت أدري ما أريده وهذه الأحلام التي تعدني بأن أحققها لو وقفت بصفها ستختفي فور عودتي للمسخ الذي تريد مني أن أكونه.
حلمي الوحيد هو جونغكوك!
"واللعنة تحدثي قبل أن أطعنكِ وأتخلصَ منكِ ومن إزعاجكِ!"
صرخت تبصق بوجهي وحاولت بكل قوتي حينها أن أمسك نفسي ولا أتهور.
"أبعد يديكِ المقرفةَ عنها سيسيليا!"
صرخ بها تايهيونغ فأفلتتنِي مناظرةً إياه بسخرية.
كانت لحظتها قريبةً جدًا منِي ورأيتها الفرصةَ المناسبة حتى أكسر الأصفاد وأقوم بضربها لذلك بسرعةٍ رميت الأصفاد بعيدًا وركلت خصرها بقوةٍ جعلتها تسقط أرضا.
لقد مضت مدةٌ طويلةٌ منذ ركلت نكرةً ما بهذه الطريقة!
"أيتها اللعينة، أ لاتستطيعين لمرةٍ أن تتوقفي عن حركاتكِ اللعينةِ هذه؟"
زمجرت ممسكةً بجهةِ خصرها بألم وحين كادت تقف أخرجت مسدسي من جيبي أوجهه ناحيتها.
بدت ملامحها منصدمةً وكذلكَ خائفةً مما أجبرني على رسم إبتسامتي المريضةِ على وجهي، لقد كان هذا دوري حتى أستمتع بإستحقارِ هذه السافلة!
"لن تجرئي على فعلها!"
قالت تستخف بي وضحكت على ذلك بقوة.
"متأكدة؟"
سألت وبنفس اللحظة ضغطت على الزنادِ موجهةً رصاصة لكتفها وأخرها لركبتيها حتى أتأكد من شلِ حركتها!
أنت تقرأ
شيزوفرينيا: هَلوسات عَاشِق✓.
Fanfic-تظُنينَ الامرَ بهذه السهولةِ إذًا، تَقتحمِين حياتِي وتتلاعَبينَ بِي ثُم تغادِرينَ بهذهِ البساطَة وكَأنك قَدِ كُنتِ مجردَ سَراب؟! كُنت عاجِزةً عن إبداءِ أي ردةِ فعلٍ تذكَر، جسدِي تجمدَ وقد باتَ خارجًا عن سيطرتِي تمَامًا ولم أمتلك سِوا التحدِيق بهِ ب...