فوت وكومنت ان اعجبكم لطفا،
إستمتعوا!شسمه باركولي، القداما أنتو بتعرفوا أنو النهاية راح تتغير بما أنو في النسخة القديمة جونغكوك عرف بسر إيميليا بالبارتات الأخيرة عكس هون واللي كان عارف حقيقتها من البداية؟
كنت خايفة عشاني مش لاقية سيناريو حلو بس خلص لقيت واحد هيهي!.
Author's p.o.v
...
حدَّق كِلاهما بمن إقتحم الغرفة بصدمةٍ بينما أسرع تايهيونغ بإخفاءِ مارثَا خلفهُ رغم علمهِ التام بكونِه المُستهدَف الوحِيد هنا!
"كيفَ وصلت بهذِه السرعة؟!"
سأله تايهيونغ بغيضٍ راصًا على أسنانه، كيف تخطى كل تلك الحراسة المشددة وقضى على رجالهِ دون أن يصاب بأي خدش حتى؟!
"تعلم .. عندما يكون صغيرِي المسكين مهددًا بالقطعِ فأنا أُنفِذ ما تطلبهُ إيميليَا بأقصى سرعة!"
قال يشيرُ على سروالهِ مما جعل مارثَا تغطِي وجهها بينما إزداد غضب تايهيونغ أكثر فقط!
لم يكن يتقبل أنه سيخسر مجددًا وأن رجلا أخر سيأخذ منه حبيبة قلبه مجددًا، لقد كانت الفكرة تقوده للجنون!
"أ أنتَ كلبها الودِيع أم ماذَا؟ لاتحلم بأخذ مارثا مني لأنك لن تعجب بما سأفعله بك!"
قال ساخرًا يهددُ سوكجين وقد بدى واضحا من معالم وجهه أنه يحاولُ كسبَ بعضِ الوقتِ حتى يُخرجَ نفسهُ ومارثَا من هذهِ الورطة ولأن أوراقهُ كانت مكشوفةً للأخرِ فقط أعطاهُ إبتسامةَ سخريةٍ ينفي برأسه.
"كلبٌ تعبيرٌ لا يناسبُ وسيمًا مثلِي لكننِي أنفذُ أي شيءٍ تريدهُ هي طالما ستتركنِي وشأنِي، وهي تريدُ الفتاة وجثتك أمامها قبل غروب الشمس!"
ردَّ عليهِ يعلمهُ بما جاءَ من أجلهِ ثم شرعَ بالتقدمِ نحوه يلوحُ بمسدسه أمام الأخر ..
"كيف تريدُ الموت عزيزي؟"
أردف ساخرًا قبل أن يلتقطَ رأسهُ حذاءَ مارثَا الذي ألقته عليه كوسيلةٍ لإبعاده، كانت تشعر بكثيرٍ من الضغط والخوف مما جعل من بطنها تؤلمها كثيرا لكنها تجاهلت الألم تصرخ بسوكجين قائلة:
"أتركهُ وشأنهُ كيم سوكجِين وإرجع إلى إيميليَا وأخبرهَا أننِي سأعودُ بنفسي بعد أن أنهي مايدور في بالي!"
رغم أنها لم تؤمن بإمكانيةٍ عودتها حقا إلا أنها ألقت مابجعبتها تتصنعُ الشجاعةَ محاولةً بذلك تجنب المجزرةِ بأي طريقةٍ لكنهُ فقط أطلق ضحكةَ سخرية.
أنت تقرأ
شيزوفرينيا: هَلوسات عَاشِق✓.
Fanfiction-تظُنينَ الامرَ بهذه السهولةِ إذًا، تَقتحمِين حياتِي وتتلاعَبينَ بِي ثُم تغادِرينَ بهذهِ البساطَة وكَأنك قَدِ كُنتِ مجردَ سَراب؟! كُنت عاجِزةً عن إبداءِ أي ردةِ فعلٍ تذكَر، جسدِي تجمدَ وقد باتَ خارجًا عن سيطرتِي تمَامًا ولم أمتلك سِوا التحدِيق بهِ ب...