فُوت وكومِنت إن أعجبكم لطفا،
إستمتعوا!أبغى أبكي البارت اللي بعد ذا هو الكرنج والغباء شخصيا ومضطرة أعيده من الصفر🙂
-الفصل يحتوي على لقطات جريئة جدًا!
...
كَان يعتَلينِي مقبلاً شفتاي بنهمٍ وكأنهَا أخِر مرةٍ يقبلنِي بهَا، كان يبتعدُ لثانيةٍ ثم يعودُ لتقبيلي بشكلٍ أكثر جموحًا وكأنهُ يفقدُ عقلهُ أكثر فأكثر بعد كُل قبلة.
إمتدت يداي لإحاطَةِ ظهرهِ بقوةٍ وكأنه سيهرُب منِي بأي لحظة ولأنِي شعرتُ برغبةٍ كبيرةٍ في فعلها فقد صفعتُ مؤخرته!
ليسَ ذنبي أنها طريةٌ ومغرية !
"لستُ أعرفُ من منَا يريدُ الأخرَ أكثَر!"
قال لاهِثًا يحَدِق بعيناي وسطَ الظلام ..
"لاشيء مهم بمعرفةِ الجواب طالما كلانا نريدُ بعضنا!"
أردَفتُ مقلبةً عيناي ثم أعدتُ قلبَ الوضعيةِ أعتليه.
"ثمَ لاتنسَى أن مكانكَ الليلةَ أسفَلِي!"
إسترسلتُ حينها وقد عادَ لعضِ شفتيهِ يتخَيلُ الأمر ..
عدتُ للنزولِ نحو شفتيهِ أمتصُ سفليتهُ نزولاً نحو خط فكِه الحادِ إلى رقبته، كان يطلِق زمجراتٍ تزيدُني نشوةً أكثر فأكثر بينما يداهُ كانتَا تعبثانِ بمؤخرتِي.
نزلتُ أكثر نحو عضلاتِ معدتهِ ألعقها وأمنحها هي الأخرى حقها من القبلاتِ .. كنتُ أستمرُ بتلمسُ الوشم الذي يحوي إسمي فوق قلبهِ وقد لاحظ هو ذلك.
"كنتُ أريدُ الوشم أن يعنِي بكم أنني سأجعلكِ عالقةً معي وكم سأجعلكِ تكرهينَ نفسكِ وترغبينَ في الموتِ بشدة لكن الأمرَ تغير .."
أردفَ يتلمسُ وجنتِي بلطفٍ وحينها إستلقيتُ فوق جسدهِ متطلعةً لنهايةِ كلامه.
"ومالذي آل إليهِ الأمرُ الأن؟"
سألتهُ وقد كان واضحًا من عيناي أنني كنتُ متلهفةً للإجابة، يدهُ حينها تسللت نحو إنتفاخ بطنِي الصغير يداعبهُ بيديه مبتسما.
"الأن أنتِ وطفلنا ومشاعري أفاقت بفضلكُما، أظننِي واقعًا بحبكِ إيميليا!"
قال يعترفُ بمشاعرهِ نحوي وحينها قلبي دق بقوةٍ لم أشهدها قبلاً، نزلتُ فورًا نحو شفتيهِ ألتهمها بشراهةٍ وجموحٍ وقد بادلني بنفس القوةِ يحكم إمساكَه لخصري.
يداهُ تسللتا إلى ظهري ينزعُ حمالةً صدري حتى يتسنى نشر قبلاته وعلاماتهِ هناك.
لم أشعر بعدها سوى بيداي تنتزعانِ سروالهُ الداخلِي راميةً إياه بعيدًا وقد فعل معي المثل يبتسم ..
أنت تقرأ
شيزوفرينيا: هَلوسات عَاشِق✓.
Fanfiction-تظُنينَ الامرَ بهذه السهولةِ إذًا، تَقتحمِين حياتِي وتتلاعَبينَ بِي ثُم تغادِرينَ بهذهِ البساطَة وكَأنك قَدِ كُنتِ مجردَ سَراب؟! كُنت عاجِزةً عن إبداءِ أي ردةِ فعلٍ تذكَر، جسدِي تجمدَ وقد باتَ خارجًا عن سيطرتِي تمَامًا ولم أمتلك سِوا التحدِيق بهِ ب...