فوت وكومنت إن اعجبكم لطفًا،
إستمتعوا!بخصوص اللي مضحكني هو أنو أغلب الجدد اللي قرأو الرواية قرأوها لأنو صديقاتهم نصحوهم بيها، اعععع كيووت😭❤
...
كُنت أشعر بالغضبِ الشديدِ من تواجُدهَا ورفضتُ إدخالهَا لكنَها دفعتنِي تتخطانِي تحت تحديقاتِ جونغكوك الغاضبة وأمسكتُ نفسي بصعوبةٍ حتى لا أقتلهَا الأن وحالاً ..
"من سمح لكِ بالدخول؟"
نطقتُ بغضبٍ أقطع نظراتها التفحصيةَ بالمكانِ ونظرت نحوي بسخريةٍ قبل أن ترتمِي على الأريكةِ وكأنها لها.
"بصفتِي أختكِ الكبرى لا أحتاجُ إذنكِ بالأساس!"
قالت ساخرةً تpضع قدمًا على الأخرى وبادلتها النظراتَ الساخرة.
"منذُ متى كنتُ أختكِ حتى؟ هاتِ ما بجعبتكِ وإنقلعِي من أمامِي قبل أن أفرغ دخيرةَ مسدسي برأسكِ الأن وحالاً!"
أردفت بعدمِ صبرٍ أرد عليها، لقد كنت أكرها بشدةٍ وتواجدها وحده كفيل بجعلِي أشتعلُ غضبًا، كان جونغكوك يقفُ بجانبي كسندٍ ورغم أنه لم يفقه من حديثنا حرفًا بسببِ لغتنا الروسيةِ إلا أنه مع ذلك كان يحرقها بعينيه وكأنه مستعدٌ للإنقضاضِ عليها بأي لحظة!
"لنجعل الأمور بسيطةً إيميليَا، أردت فقط التأكُد من أنكِ لن تخرجِي من براثنِ هذا الذي تدعينه بزوجكِ حية!"
قالت ساخرةً وأطلقت ضحكةَ الساحراتِ خاصتها رافعةً بيدها بعضًا من صورِي بمهماتِي سابقًا وقبل أن أرد عليها كان جونغكوك قد سبقنِي ..
"لا أفهم مالذي ترمينَ لفعلهِ لكِن أيًا ماكان ذلكَ فلن تنجحِي لأنني بالفعلِ أعرفُ عن حياتها كل شيء، البابُ على يساركِ لذا إنقلعِي!"
نطق ساخرًا يحيطُ ظهري بيدهِ وتوسعت عينا إيلينا بصدمة، لم تكن تتوقع أننَا قد نكون صفينا الأمور بيننا بهذه السرعةِ حتمًا!
"لستُ أفهم!"
قالت متعجبةً وضحك الأخر بسخرية.
"من الأفضل أن لاتفهمِي فالقذرون أمثالكِ ليس لهم الحقُ بمعرفةِ تفاصيلِ حياتنَا، إنقلعي خارجًا قبل أن أنادِي الأمن!"
رد ثم إقترب منها يسحبها بعنفٍ خارجَ الجناحِ تحت مراقبتِي وحين فتح البابَ ألقاها خارجًا يصفع البابَ بوجهها وإقترب ليحتضننِي ..
"لاتُلقِي لعنةً لهَا، إنها قمامة!"
قالَ وأنا إبتعدتُ عن حُظنهِ أعطيه نَظرة مُستنكِرة .. هو يتكلمُ مع إيمِيليا لورانس لَيس فتاةً أخرى!
أنت تقرأ
شيزوفرينيا: هَلوسات عَاشِق✓.
Fanfiction-تظُنينَ الامرَ بهذه السهولةِ إذًا، تَقتحمِين حياتِي وتتلاعَبينَ بِي ثُم تغادِرينَ بهذهِ البساطَة وكَأنك قَدِ كُنتِ مجردَ سَراب؟! كُنت عاجِزةً عن إبداءِ أي ردةِ فعلٍ تذكَر، جسدِي تجمدَ وقد باتَ خارجًا عن سيطرتِي تمَامًا ولم أمتلك سِوا التحدِيق بهِ ب...