حكاية * رواحل .و. أفتداء
بقلم * فراقد حسن علي
الحلقة * ٣٠ *
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷١-حبايب النشر بين يوم ويوم...
عندي دوام ما الحك أكتب والله ...٢-رجااااءً بدون تسقيط للقصة...العايشه براحه
وما تحس بضيم الباقين لا تسقط بيها
وتكول عووع سرد فاشل...محتوه أفشل...
جافه مابيها غومانسيه...تشبه قصة أفلانه
شنو هاي قصة عاديه...قصه هابطه
داده روحي هناك بعيد واليرحم أهلج
هاي حياة ٩٠ بلميه من العراقيات...٣-والله العظيم ماعندي لا غرور ولا تكبر
مااكدر ارد عليكم بالخاص عندي مشكلة بالبريد الإلكتروني٤-وآسفه وأعتذر من الجميع بسبب قلة وقتي
ما الحك اقرا كل التعليقات...
وما أكدر أرد عليكم وقت ماعندي...
حبايب أعتذر منكم جدا جدا كلش كلش ...٥-اختصرتلكم نص ألاحداث والمشاهد الحزينه
++++++++++++++++++++++++++{إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ}
يكولون اجدادنا الحوبة تبطي بس ماتخطي
و تلحك وتسحك وتاخذ ثلثين من الحك...عطله سيارة يوسف،،،من الصبح يصلح بيها
للظهر طكت حوصلته يصلحها وما تشتغل
ومهتدي أبن خالي السبع جابلنه ثواب
وهم بقى يصلح وياه...يوسف أخذ الدراجة مال أبن جيرانه
وطالع للشارع يروح يجيب شغله مال تصليح..و مهتدي أجه إيده كلها دهن وكريز
كعد يتغده ويانه وأمي تخلي أكل بحلكه
يتعاجز يغسل....دخل علينه عزوز أبن أخو سيد صلاح الجبير
يركض وصاح:- الحكوووو يوسف مااااات
السياره طشرت راسه.......اسم الله على كل بيت بالعالم من طاري الموت
وجمرة الفراك....خالتي أنرعبت عاطت:- يممممه يوووسف
ومن حلاة روحها زحفت من مكانها
تهوم على باب الهول تريد تطلع
بس رجليها كاطعات بيها.وأمي هي عيطه وهي طفره للشارع
طلعت بطرك ثوبها وربطتها...ومهتدي ركض للشارع بدون لا شحاطه
ولا يندل وين دربه...أني انصكيت شنووو ماات...
هستوه جان هناااا...ما صارله دقايق من طلع...
دماغي جمد...ماعندي لا مشاعر ولا إحساس يتحرك
بس أردد بصوت مسموع:- شنووو مات
ليش مااات...؟؟؟على عياط خالتي نسوان الجيران التمن علينه..
أني انثولت ما أعرف هسه شسوي.
اتذكر أخذت عباتي من الزوايه وطلعت للشارع
حتى ما أعرف وين أروح...
حتي ما أتذكر لبست نعال لو لا...
أنت تقرأ
رواحل .و. أفتداء
ChickLitعليك اتسودنت مو بس أخاف أعليك... أحل روحي و أكضّك خايف تحلّك.... و أغمَض من أشوفك و أخدر أعله الصوت.... غلطة أنته بحياتي و صعبه ما ازلّك.... چم إبليس أطرد من يوزني أعليك..... و چم شيطان أرجمه أبروحي و أكتلّك...... ما صيرن نبي بس راهب آنه أوياك..... ...