الحلقة التاسعة عشر......💖
اعملي فوت ومتابعه علي البارت
يا قمرات 💖🥰⭐
متنسيش النجمة ⭐ يا قمر
💖💖💖💖💖💖💖🥰⭐
بعد مرور ثلاث اسابيع على
الحادث ...حازم اتحسنت حالته بس لسه مافقش من الغيبوبة
آدم وآسر كانوا يذهبان الي الشركه في الصبح لينهوا عملهم ويذهبون بالليل الي المستشفي ينتظرون بفارغ الصبر أن يفيق صديق عمرهم ....
أما اسد فكان بيحاول يوصل ل عاصم الشرقاوي باي طريقة قبل ما آدم يوصله قبله عشان لو آدم اللي وصله الأول محدش هيقدر يخلصه من الصقر ابد حتي ولو كان مين فكان كل ما يبقا خلاص هيمسكه يقوم عاصم بتغيير مكانه في اخر لحظه ...
أما حور فكانت تذاكر بجد واجتهاد هي وصديقتها ليلي فالامتحانات خلاص باقي عليها يوم واحد فقط ....
ومازن كان مشغول ديما بسبب حادث حازم فكان اغلب الاجتماعات عليه لحد ما آدم بدأ يروح الشركه .. ولم يخلو تفكيره في من سلبت النوم من عيونه فكان ديما يراها لما كان بيروح المستشفى عند آدم عشان ياخذ توقيعه على الأوراق ولأنه كانت مهمه فكان لزم يروح بنفسه ... ونور نفس النظام كانت ديما بتفكر في مازن وهي مش عارفه هي يتفكر فيه كتير ليه ....
أما جاسر فكان حزين جدا لانه لم يشوف محبوبته الصغيره من بعد ما اعترف لها بحبه له .. وكان بيطمن عليه من حور اللي كانت بتوصله أخباره ...
أما ميار كانت كل يوم تنزل تدور على شغل ويكون مناسب ليه والأهم يكون في مكان يكون محترم لأن كل الاماكن اللي قدمت فيه فكانوا المدراء بتوعهم مش كويسين والكل عايز غرض معين ....
في شركات الآدم ....
كل الاوراق جاهزه يا فندم زي ما حضرتك طلبت ....كان هذا صوت صوت ولاء السكرتيرة.....
آدم بجدية وهو يتفحص الاوراق اللي أمامه سبيه وروحي ابعتيلي آسر و مازن ....
ولاء بعمليه : حاضر يا فندم .. حضرتك تؤمر بحاجة تانيه ...
آدم بجدية : لا شكرا ... اتفضلي على شغلك ...
بعد شويه دخل آسر و مازن المكتب علي آدم ليردف آسر ... آدم قالولي انك عايزنا في حاجه ....
آدم بجدية : ايوه اتفضلوا ... آسر عايزك تعينلي مهندسين متخرجين حديثه ويكونوا علي اعلي مستوي عشان المناقصة اللي هندخله مع الوفد الألماني ....
آسر بإيماء : حاضر يا آدم ...
آدم بجدية : وانت يا مازن الفيلا خلصت ولا لسه....
أنت تقرأ
رباط العشق ... الرواية الأولى من سلسلة جنون العشق
Fiction généraleرواية بالعامية المصرية يقال .... المرأة الجميلة يقع في حبها جيش من الرجال اما المرحه و الفرفوشة يقع في حبها قائدهم ...💖