الحلقه السابعة عشر.......💖
اعملي فوت ومتابعه علي البارت
يا قمرات 💖🥰⭐
متنسيش النجمه ⭐ يا قمر
💖💖💖💖💖💖💖
في مستشفى الجارحي ....
دخل آدم و آسر المستشفى وراحو عند الدكتور اللي متابع حالت حازم ....
آدم بجدية حازم عامل اي دلوقتى ....
الدكتور بعمليه الحالة مستقره بس لسه معداش مرحلة الخطر مش هقدر نحدد اي حاجه الا بعد اربعه وعشرين ساعة ... هقدر اطمن عليه اكتر وبعدها هاننقله لاوضه عاديه ....
آسر بحزن طب ينفع نشوفه ....
الدكتور بعمليه للاسف مش هينفع دلوقتى ....
في نفس الوقت كان في صوت صراخ باره ... خرجوا كلهم من الغرفه ليشوف اي اللي بيحصل ...ليجدوا غاده مامت حازم ....
صرخت غاده بتعب وارهاق شديد من كتر البكاء فهي طول الطريق وهي بتعيط .... ما حد يجي يطمني علي ابني ....
احتضنها احمد وهي اتمسكت بثيابها وظلت تبكي بصوت عالي كالاطفال ابني يا احمد انا عايزه اشوفه ....
احمد بتعب اهدي بس يا حبيبتي اكيد هو بخير بس انتي اهدي هيحصلك حاجه كدا ....
سليم بتعب وارهاق اهدي يا بنتي حازم بخير بس انتي ادعيله ....
احمد هو الدكتور قال اي طيب طمنا
سليم مراعات لحالة والدتها فقال الدكتور قال إن الحاله مستقره وهو دلوقتي في العنايه المركزه وها يحدد حالتها بعد ما تمر اربع وعشرين ساعة ادعوله ربنا يشفيه ....
في الوقت دا وصل آدم و آسر والدكتور لعندهم .....
غاده بلهفة اي اللي حصل لحازم يا آدم ....
آدم بهدوء حازم كويس ياطنط بس انتي أدعية ....
غاده ببكاء انا عايزه اشوف خليني ادخل اشوفه ....
الدكتور بعمليه للاسف مش هينفع اي حد يشوفه الا لما يطلع من العناية ....
غاده برجاء خليني اشوفه بس خمس دقائق ....
كانت تبكي بشدة اتجه إليه آدم واحتضنه بقوه لتنهار غاده في البكاء ليمسح آدم علي رأسها وظهر بهدوء .... اهدي يا طنط حازم كويس بس انتي اهدي .... وهو يحاول أهداها ليشعر بجسدها قد ارتخا بين يديه لينظر إليه فوجدها فقدت الوعي حملها واتجه بها الي أحد الغرف ثم وضعها على السرير ... وجلس احمد بجانبه وهو يمسك بايدها ...
أنت تقرأ
رباط العشق ... الرواية الأولى من سلسلة جنون العشق
General Fictionرواية بالعامية المصرية يقال .... المرأة الجميلة يقع في حبها جيش من الرجال اما المرحه و الفرفوشة يقع في حبها قائدهم ...💖