الحلقة السابعة والثلاثون...💖
اعملي متابعة وفوت على
البارت يا قمرات 💖
متنسوش النجمة يانجمات ⭐
💖💖💖💖💖💖💖💖⭐
لتنظر حور إلى الضوء البسيط المسلط إلى باب القاعه لتقول .... آدم هو فى اى النور خافت ليه كدا ومين دا الأشخاص اللي واقفين هناك دول ....
آدم بإبتسامة وهو ماسك ايده ...: دى مفاجئة يا حوريتى واتمنى انها تعجبك ....
حور بفرحه ...: ليا انا طب اي هى ....
آدم بإبتسامة ....: هتعرفي دلوقتى ....الاضواء كانت خافته لبعض الشئ لتلفت نظر المدعوين الى تلك الفاتنه التى تدخل من باب القاعه بصحبت شخص ما ليقف هو بلقرب من الاستيج وتذهب هى الي منسق الاغانى وتاخذ منه المايك وتبدا تغنى .... لتنير الاضواء عليه والكل تفاجى بهذا الفتاة الجميلة .... لينظرو اليه جميع من في الحفله بانبهار من شدة جمالها ....
بينما حور مكانتش مصدقه انها شايفه ياره قدامها فقالت .... آدم هو اللى انا شايفها قدامى دى يارا حقيقى ولا انا بيتهيقلى ....
آدم بإبتسامة ....: هى فعلا قدامك يا حوريتى .... وهى دى مفاجئتى ليكى يارب تكون عجبتك ....
حور بفرحه ....: يعنى يارا هنا بجد وأنا مش بحلم ....
آدم بضحك ....: لا مش بتحلمى يا مجنونه ....
حور برضه مش مصدقة ....: آدم اقرصنى كدا عشان اصدقه انه مش حلم ....
آدم بضحك ...: هههههههه والله مجنونه .... وقرص بخفه فى ايدها ....
حور بمرح ....: عااااااا انا مش بحلم وقعدة وطنط وتصقف بأيديها الاتنين وراحت حضنته لآدم واتشعلقت برقبته ....
آدم إتفاجاء من تصرفه ولكنه بكل قوته ضمها إليه ... ليتمسك بخصرها وهو يحملها إليه في عناق طويل كانت هي تجد الأمان به ... شدد آدم علي خصرها وحملها وهو ما زال يعانقها وهي ما زالت متشبثه بعنقه بين أحضانه ... حضنها آدم بقوة وكأنه يريد إدخالها الي قفصه الصدري ليخفيها عن جميع البشر وجميع العيون التي تنظرت إليها ...حور انتبهت لوضعهم وحاولت تبعد عنه بهدوء بس ايدين آدم كانت محكمه عليه بشده .... حور بهمس وخجل ... آدم لو سمحت ابد الناس بتبص علينا ....
آدم بخبث ...: خليهم يبصوا انتى مراتى علفكره ...
حور بخجل اكبر ...: لو سمحت يا آدم أبعد كدا عيب ....
آدم بمكر وخبث ...: وان مابعتش هتعمل اى ...
حور بمرح وقد تناست خجله ...: والله يا آدم لو مبعتش هاخليك تبعد بطريقتي ...
آدم بضحك ....: انا عايز اعرف هتب....
لم يكمل آدم جملته حتى وجد حور تقترب منها اكتر ووضعت شفايفها على رقبته ...
آدم ابتسم وفكر إن حور هتبوسه ولكن لم تأتي الرياح كما تشتهى السفن ....آدم بألم وهو يبعدها عنه ...اه يا بت العضاضه ...
حور بضحك ...: هههههههههه احسن تستاهل ....
آدم بإبتسامة وهو يحط ايده على رقبته ....: ههههههههههه والله مجنونه ..... امسكاه آدم من ايده وجلسوا ....
حور بمرح ...: متسيب ايد يا آدم انت مطلبش فيها كدا ليه ....مش هاهرب والله ....
آدم بإبتسامة ....: لا مش هاسيبها ابدا واقعدى وانتى ساكته احسنلك .... نظر اليه بتحذير ....
حور بإيماء ....: حاضر ...حور بداخلها يالهههوى عليك لما بتقلب بتبقا حاجه تانيه صدق اللى سماه الاسد .... انا اسكت احسن ...ثم نظرت الى يارا مجددا وكانت تستمع اليه بانتباه فصوتها كان جميل للغاية وهى بتغنى اغنية (صاحبتى وعشرة عمرى) ....
أنت تقرأ
رباط العشق ... الرواية الأولى من سلسلة جنون العشق
Ficção Geralرواية بالعامية المصرية يقال .... المرأة الجميلة يقع في حبها جيش من الرجال اما المرحه و الفرفوشة يقع في حبها قائدهم ...💖