الحلقة الرابعة والثلاثون 💖

943 84 22
                                    

   الحلقة الرابعة والثلاثون .... 💖
  
   اعملي متابعه وفوت على

   البارت يا قمرات 💖❤️

  متنسيش النجمة يانجمات ⭐⭐

    💖💖💖💖💖💖❤️❤️❤️

الأم بنداء : يلا يا حور نحضر السفرة ...
حور من غرفتها بصوت عالي : حاضر يا ساسو جايه اهووووو ...
طلعت حور من غرفتها بعد ما غيرت هدومه وكانت مكسوفة جداً ....
آدم وهو باصص لحور ... ازيك يا مجنونه بس حلو اووى سبونج بوب اللى كونتى لبسه دا
حور بطفولة ...: ملكش دعوه بسبونج بوب بتاعى ....
آدم بضحك ... : طفلة اووى يعنى  ....
حور بغيظ  ...: وانت مالك ... انا هاروح اشوف ماما ...
مازن بضحك : خدى الحاجات إللى كنتى عايزها اهى ....
حور بفرحه ...: هيييييييييية انا بحبك اوى يا مازن وراحت حضنته دة كله قدام آدم  إللى كان غيران ايوة غيران من أخوها وهو ده الحب يا سادة إللى بيبهدل صاحبه ...
آدم بجدية ...: مش كفايه بقى احضان ....
مازن باستغراب ...: بوظت اللحظه الرومانسية ....
آدم بجدية ...:  احسن ....
حور بكسوف ... طب انا هدخل بقا ...
آدم بلهفة ...: ليه خليكى قاعده ....
حور اكسفت ودخلت غرفتها ...
مازن بابتسامة ....: انت وقعت يا معلم ...
آدم بتوتر ...: اي وقعت اقصد اه اقصد لا ....
مازن بضحك ... عادى انت شكلك بتحب حور وحكايه انك خطبتها عشان اخلقها والحاجات التقليديه دي مدخلتش عليا .... احكيلي وانا هساعدك ...

آدم بجدية : بص بقي انا بحب اختك من اول مره شوفتها لما كانت في المول مع اختي نورهان ... هي هبله ومجنونة بس انا حبيت جنانها بحسها أنه تركيبه تاني غير كل البنات ...

مازن بتنهيده ...: انا اكبر من حور بخمس سنين بس انا وهي صحاب اووى وهى حكاتلى عنك على فكرة بس هي خايفة تحبك وبعد ما تتعلق بيك تيسبها أو تكسرها ... حور اصلا عندها خوف من الفراق حتى لما بابا مات حور  قعدت فتره متكلمش مع حد ... حور خدت وقت لحد مرجعت حور  إللى انت شايفها ... وانا وافقت علي زواجك منها علشان انا واثق فيك بس اتمنى تكون قد الثقة ديه ... لأن حور دي اغلي حاجه عندى في الدنيا وانا سبق وقلتلك أن حور بتكون بنتي مش اختي وانا واثق انك هتسعدها وتشيله في عنيك ...

آدم بجدية ...: متخافش يا مازن ان شاء الله هاكون قد الثقه دي ... بس ياريت كلامنا دا يكون سر بنا وبلاش حور تعرف اني بحبها منك عشان انا هعترفلها في الوقت المناسب ...
مازن بابتسامة ...: اكيد متخافش ... طب انا هاروح اغير هدومى واجي عقبال ما ماما  تحضري السفره ...

آدم بابتسامة : اوك ... خد راحتك ....
بعد شوية الأم بنداء ....: يلا يا ولاد علشان الأكل هيبرد ...
الام ...: تعالى يا حبيبي اقعد ... يلا يا مازن تعالى ....
مازن وهو خارج من غرفتها .... حاضر يا ماما ... راح مازن قعد فالناحيه التانيه بجانب والدتها وكان قصاد آدم ...
مازن بجدية : ماما فين حور ...
الأم بابتسامة : في المطبخ بتجيب باقي الاكل وجايه ...
حور جابت باقي الاكل وكانت هتقعد بجانب أخيها مازن ....
الأم بسرعه قبل ما تقعد ... حبيبتي تعالي اقعدي جنب خطيبك ....
حور بخجل ....: انا مرتاحه هنا يا ماما ....
نظر إليها مازن بابتسامة : روحي اقعدي جنب خطيبك ....
حور بتوتر ...: حاضر وراحت قعدة جنب آدم ...
آدم اول ما قعدة حور مسك ايده فاحور اتنفضت وحسن بكهرباء بتسرى في جسدها ...
آدم وهو بيهمس بجانب أذنيها ... اهدى الله يخربيتك هتفضحينا ...
حور بنفس الهمس ....: ما انت إللى بتعمل حاجات متنفعش أنها تتعمل .....
والدتها قطعتهم ....: بتقول حاجه يا آدم ...
آدم بابتسامة ....: بقول تسلم ايدك على الاكل يا طنط الاكل تحفة ....
الأم بابتسامة ....: تسلم يا حبيبي بالف هنا ...
آدم رجع مسك ايد حور تاني ....
حور وشها احمر من الخجل ... آدم سيب ايدي
آدم ..ابدا دا انا ما صدقت مسكتها مستحيل اسيبها ...
حور بمرح ...: سيب ايدى يا آدم علشان اكل ولا هفضحك قدم ماما ومازن ...
آدم بابتسامة ...: آدم الجارحى مبيتهددش وبيعمل اللي هو عايزه وقدام اي حد وان كان علي الاكل خلاص اكلك انا ....
حور بغيظ : علفكره انت قليل الأدب ....
مازن بخبث ..مالك يا حور مابتكليش ليه ....
حور بتوتر ...: أصل مش جعانه ....
مازن بخبث ....: في اي عماله تقوليه لآدم ....
حور بتوتر ...: مفيش انا شبعانه وجت تقوم لقت آدم لسه ماسك فايديها ...
حور بهمس ...: آدم سيب ايدي علشان اقوم ...
آدم ... لما اخلص اكل هسيبها ...
مازن بضحك ... : مالك قعدتي تانى ليه يا حبيبتي ...
حور بابتسامة ...: اصلى جوعت دلوقتي ....
مازن بضحك : طب كلى ....
آدم ساب ايديها فاحور استغلت الفرصة وافترست الاكل ... فهي كانت جعانه جدا ...
مازن بمزح ...: براحه يا مجنونه هتتشردقي ....
حور وهى بتبلع بصعوبه ....: ملكش دعوه ....
آدم و مازن كانوا قاعدين بيضحكوا على شكلها ...
حور بغيظ ...: بس يا بارد انت وهو ...

 رباط العشق ... الرواية الأولى من سلسلة جنون العشق حيث تعيش القصص. اكتشف الآن