الحلقة الثامنة والثلاثون ...💖
اعملي متابعه وفوت علي البارت
يا قمرات 💖🥰⭐
متنسيش النجمة ⭐ يا نجمات
💖💖💖💖💖💖💖🥰⭐
خرج آدم وحور من الفندق ... وقفوا عند باب الفندق ينتظرون السائق يأتى ....
آدم نظر الى حور وقال ....: انتظرين هنا هاقول ل آسر على حاجه واجيلك ....
حور بإيماء ....: حاضر ....
آدم بجدية ...:آسر عملت اللى قولتلك عليه ....
آسر بجديه ....:كله تمام يا آدم الياخت مزين زى ما انت طلبت وعلى ذوئك انت وحرمك ....
آدم ابتسم برضا فصديقه يعرف اللى هو عايزه من غير ما يتكلم .....
انضم اليهم حازم واخذوا يتبادلن الحديث مع بعض ....
كانت حور واقفه بعيد عنهم شويه وكانت عم تنظر اليه بحب و لكن وجدت شى غريب زى نقطة حمراء بيتحرك على آدم الى ان استقر على موضع القلب لتنظر الى الجهه الاخرى خلف الأشجار رجل ملثم و بيده مسدس ومصوبه في اتجاه آدم .... نظرت إلى آدم و هو يبتسم مع اصدقاءه و الي الرجل مره اخرى ثم بسرعه البرق كانت تصرخ باسمه ....
حور بفزع وهى تجرى اليه بسرعه ....: اااااااااااااددددددم وفى لحظه كانت بين ايده ملطخة في دمائها نظر لها آدم بعدم استيعاب ماذا يحدث ... فحبيبته بين احضانه وتموت بين يده هذا المستحيل حوووووووووووووور خرجت هذه الضرحه من فم آدم خرج على إثرها كل من في الفندق وجدوا حور ملقا على الأرض و تسيل منها الدماء أسرع آسر بطلب الإسعاف و تجمع الكل حول حورسعاد وهى خارجه من الفندق باستغراب ....: بينما علي الناحيه الأخري لم يتوقف صوت صراخ وبكاء ميار وليلى وصدمتهم لما حدث لصديقتهم حور ....
مازن وهو يجرري بخوف تجاه ليلى و ميار ...: ليلى حور مااااالهااا انطقي آدم كان صوته عالي ليه وحور فين ....
ليلى وبكاء : حور اضربت ... اضربت بالناااار يا مازن .... لتبكي بشدة وصدمة كلما تذكرت الموقف الذي حدث قبل دقائق .... وتشاركها في البكاء صديقتها ميار فهي لم تستوعب بعد ما حدث لصديقتهم الوحيدة حور .... أما مازن فكأن احدا سكب دلو ماء بارد عليه ... فكان مصدوما ولم يستوعب كلمه مما قالتها ليلى ....لتأتي والدتها وهي لا تفهم شيئا ...
سعاد بإستغراب : في ايه يا مازن ... وحور اختك ماله ....
ليفيق مازن من صدمته ويجرري بسررعه تجاه آدم وبسرعه البرق كان يجلس بجانبه بخوف شديد حور حبيبتي فتحى عنيكي خليكي صاحيه متناميش ... ثم نظر إلى إلى آدم وجميع من يقفون ليقول مين اللى اتجرأ وضرب نار على اختى فمن قد يفعل شيئا كهذا ... احنا ليس لدينا أعداء .....بينما سعاد ما زالت في استغرابها ... فهي لم تعلم بعد ماذا حدث ... لتردف بإستغراب ...: هو في ايه يا ليلى انتي وميار بتعيطو كدا ليه ما حد يفهمني ...
ميار بحزن وبكاء ...: حو ... حوووور يا طنط ...
الام بإستغراب وخوف .... : مالها حور ... هي فين اصلا ...
ميار ببكاء شديد ...: ا..... اضربت بالنار ...
الام بصدمة وصراخ ...: لااااااااا حوووووووور بنتااااااااااي ... لتقع مغشيا عليها .... ويتجمع الكل حولها ....
لتصرخ يارا بصوت عالى .... : مااااامااااااا .... ليأتى اليه مازن بسرعه .....
يارا ببكاء ....: مامااااا قومى رجاءا .... كانت تبكي ونسيت تماما انه دكتوره وممكن تنفذها .....
مازن بخوف وغضب ....: شوفى ماله مش انتي دكتوره .....
لاتتذكر مرحبا يارا انها دكتوره لتقوم بعمله بسرعه وهي تحاول افاقتها ....
أنت تقرأ
رباط العشق ... الرواية الأولى من سلسلة جنون العشق
Fiction généraleرواية بالعامية المصرية يقال .... المرأة الجميلة يقع في حبها جيش من الرجال اما المرحه و الفرفوشة يقع في حبها قائدهم ...💖