"عشقها صدفه" مكتمله ✨سماح الشيمى

البارت الواحد وعشرين...⁦♥️⁩

الفصل 21 بقلمى سماح الشيمى...
#تذكير_يومي💛
                         
-استغفر اللّٰه💛
- سُبحان اللّٰه💛
- الحمدللّٰه💛
- لا إله إلا اللّٰه💛
- اللّٰهُ أكبر💛
- سُبحان اللّٰه و بحمدهِ💛
- سُبحان اللّٰه العَظيم💛
- استغفر اللّٰه و أتوبُ إليهِ💛
- لا حول و لا قوة إلا باللّٰه💛
- اللهُمَّ صلِ علىٰ نبينا محمد💛
- لا اله الا انتَ سُبحانك اني كُنت من الظالمينَ💛
- حسبي اللّٰه لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم💛
-اللهُمَّ ارزقني من حيث لا أحتسب💛
-اللهُمَّ ثبتّ قَلبي علىٰ دينك💛
- يارب رضاك والجَنه💛
-اللهُمَّ احسن خاتمتي 💛
-اللهُمَّ احشرني مع نبيك💛
-اللهُمَّ آجرني مِن عذاب النار💛
- اللهُمَّ قِني عذابك يوم تُبعث عبادك💛

عند ايسل ومراد

وصل مراد بعد نصف ساعه تقريبا كما اخبرها الى ذلك الكافية الهادى الموجود ف احدى الأحياء الراقيه ...

طالع المكان حولهم بنظره خاطفه وجد ايسل جالسه على طاوله تتواجد باحدى الاركان الهادئه بعض الشئ متخفيه عن انظار الاخرين ...

تقدم مراد منها بابتسامة حالمه فور ان ابصر هيئتها ووجهها الذي افتتن ببراءته ...

هدرت ضربات قلبها بشده بين ضلوعها ليس حبا فقط وانما خوفا من الاتى أيضا ، تبتسم له بارتبك ..

جلس مراد ع المقعد امامها يتحدث لها بابتسامة قائلا...

" اتأخرت عليكى ، وصلتى من بدرى "

فركت في يديها تبتعد عن مرمى عيونه تتحدث بارتباك...

" لا لسه واصله من شويه ..."

طالعها مراد بعشق يسالها مجددا برجاء متتوقا لمعرفه رايها بشأن خطبتهما...

" فكرتى في طلبي ، قوليلى رايك ايه ي ايسل "

تعلثمت ايسل قليلا ترمش بعيونها الجميله قائله...

" ف حاجه لازم اقولهلك الأول وبعد كده القرار ليك أنت "

عقد حاجبيه يسالها بستغراب قائلا...

" حاجه ايه، قولى أنا سامعك "

لم تستطع التحدث من خوفها ،جف حلقها هحاولت  تجيبه بارتباك...

" مراد أنا ، أنا "

اقترب منها مراد يشجعها بحنان عندما راي خوفها البادى وارتباكها الملحوظ ع الرغم من انه يرتعد خوفا من القادم...