رغبتي فيك كانت حقيقية جدآ لم أكن حينها تحت تأثير أُغنية نظرة أو ما شابه كُنت أُدرك و أعي بأني أُريدك بطريقة أعمق مما أظن و تظن ❥︎㋛︎
إن سألتني كم مرة جئت في بالي سأقول مرة لأنك لم تُغادرني ❥︎㋛︎
معنى أُحبك أن أُميزك عن الجميع حديثاً و شعوراً و اهتماماً ❥︎㋛︎
عندما تخوض حرباً ضد أحدهم خُضها بهدوء فربما تسقط الراء دون مُقدمات ❥︎㋛︎
ما زلت أعرف أن الشوق معصيتي و العشق و الله ذنبٌ لست أُخفيه أشتاق ذنبي ففي عينيك مغفرتي يا ذنب عُمري و يا أنقى لياليه ❥︎㋛︎
شيءٌ من الشوق مرسومٌ أُخبئه سطرٌ في عيني و في قلبي دواوينُ ❥︎㋛︎
ليس الفؤاد محل شوقٍ وحده كُل الجوارح في هواك فُؤاد ❥︎㋛︎
يا من هواه أعزه و أذلني كيف السبيل إلى وصالك دُلني ❥︎㋛︎
يا أملح الناس وجهها جاوزت في الحُسن حدك ❥︎㋛︎
__________________________________________
" ما الذي تنوين فعله ؟ " ،
قالتها كلوي بنبرة مُتسائلة مُوجهةً سُؤالها لتلك الجالسة أمامها و بيدها كأس من الكابتشينو ،
إرتشفت منه القليل لتُردف بهدوء: أنتقم
رُبما ! ،لتقول كلوي بتعجب: همم ، هل تظنين بأنك سنتجحين بالإنتقام منه و هو الكلمة التي تقولينها عنه يعرفها ؟؟! ،
ضحكت أميليا بصوت هادئ لتقول: عزيزتي كلوي ، سأحاول دراسة هذا الميخائيل جيداً و سأنجح بهذا صدقيني ،
همهمت كلوي بهدوء لتقول: أترينه مادة الأحياء يا غبية !! ، إنه الزعيم صغيرتي ، ميخائيل جيرالد فورد ! ،
أومأت لها أميليا لتقول: أعلم ، و لكن لدي من سيُساعدني ،
عقدت كلوي حاجبيها بإستنكار لتقول: و من هو ؟ ،
أميليا: دعيها مُفاجأة عزيزتي ،
كلوي: لا أنا لست من مُحبي المُفاجئات ، تكلمي ، لحظة لا تقولي لي كارمن !! ،
نظرت إليها أميليا نظرة سخرية لتقول: لا كارمن ماذا يا ابنتي... ،
توقفت عن التكلم للحظة لتقول بعد دقيقة تقريباً من الشرود في الفراغ: يا لكي من مُفكرة يا كلوي ،
لتقول كلوي بعدم فهم: هااا لا تقولي بأنك ستطلبين منها المُساعدة يا أميليا !!! ،
أومأت لها أميليا بالنفي لتقول: لا لا ،
زفرت كلوي الهواء بإرتياح لتقول: إذاً !؟ ،
أميليا: كفاكي تساؤلات يا كلويي ، لن تحصلي على إجابة ، و أساساً عزيزتي أنا نفسي للآن ما زلت أُفكر ،

أنت تقرأ
ممتلكات ميخائيل
De Todoتُصبح أسيرة شيطانٍ مُرعبٍ لا يعرف الرحمة ، اسيرة من لُقب بالقناص ، لهوسه بها مُنذ صغرها . أرغمها عليه و هي في سن صغيرة . كرهته و حقدت عليه و تمنت موته اليوم قبل الغد و الآن قبل البعد . أحبها و عشقها و هُوس بها ، أصبح يتنفسها و لا يستطيع العيش بدونه...