إقتباااااس
......
جذب سلوان من عضديها عليه يضمها لصدره وإلتهم شفاها بقُبلات شغوفه كان يتشوق إليها منذ أول لقاء رأها به، الآن لا شئ سيمنعه من تحقيق أمنية تذوق شفاها، لكن حاولت سلوان دفعهُ بيديها بعيد عنها بقوه ضعفت مع الوقت بسبب قوة قبضة يدي جاويد حول جسدها، وإستسلمت لتلك القُبلات، حتى ترك جاويد شفاها لكن لم تضعف قبضة يديه حولها، شعر بأنفاسها المتسارعه وضمها أكثر له، لكن سلوان بعد أن هدأت أنفاسها حاولت دفعه عنها مره أخرى ورفعت إحدي يديها وكادت تصفع جاويد على وجهه:
قائله:
بكرهك يا "جلال".أمسك جاويد معصم يدها بعنف وقام بثنيه خلف ظهرها، فى لحظه تبدل الوضع وأصبح ظهرها مُلتصق بصدره ويدها مثنيه،خلف ظهرها وقال بحِده:
إسمي جاويد،إسم جلال ده تنسيه خالص.شعرت سلوان بآلم بيدها وكادت تتحدث لكن شعرت بشئ آخر حين وضع جاويد شئ ما بـ بنصر يدها اليسرى، ثم نفض جسدها بعيد عنه قليلًا
رغم شعورها بآلم طفيف لكن نظرت الى إصباعها وتفاجئت بذالك الخاتم الذى ببنصرها هو نفسه التى إنتقته سابقًا، نظرت له بذهول وتحدثت بإستهجان :
مُخادع.
أنت تقرأ
شد عصب
Romance#شدعصب خيانة عهد قديم تركت خلفها لعنه العاشق يتلظى بنار الهجر الآن حتى الكذب يرى به شعور مُميز وهو برفقة تلك الجميله،بين السماء والأرض تبدأ حكاية عِشق بمكان هو منبع لخرافات العشق القديمه...بهذه الأرض عاشت"نفرتيتي "الجميلة الفرعونيه،وسلوان جميله آت...